دفع قضيبه بداخلي| شهادة تحرش ضد المخرج السينمائي أ. ر

دفع قضيبه بداخلي| شهادة تحرش ضد المخرج السينمائي أ. ر

دفع قضيبه بداخلي| شهادة تحرش ضد مخرج سينمائي أ. ر

نشر دفتر حكايات المدونة شهادة تحرش جديدة تدين مخرج سينمائي أشارت له بأحرف أ. ر.

تزامن مع نشر الشهادة تدشين هاشتاج #امسك_متحرش على مواقع التواصل الاجتماعي و منصات السوشيال ميديا.

شهادة رقم ٣٤ على المدونة، ضد المخرج أ.ر

تدفع النساء ثمن العنف الجنسي الواقع عليهن من علاقتهن بأجسادهن، تصبح أجسادنا عبئًا ونفقد تواصلنا معه، فمعرفتنا بالجنس من خلال الانتهاك يؤثر على علاقتنا بالانبساط والمتعة، ويتطلب الأمر سنينًا طويلة لإعادة تعريف هذه العلاقة واستعادة ملكية أجسادنا من أجل بناء علاقات صحية معها.

ننشر لكم شهادة تحرش ضد المخرج أ.ر نشكر صاحبة الشهادة على وضع ثقتها فينا وعلى مشاركة شهادتها معنا ونعدها أننا سنبذل كل ما في استطاعتنا من أجل الحفاظ على خصوصتيتها

إليكم نص الشهادة كما وردت إلينا من صاحبتها ويلتزم موقع فرندة بنقلها لكم دون إضافة أو حذف.

لم أكن تخطيت الثالثة والعشرون من عمري، حين قابلت المدعو أ.ر. المخرج والذي اخرج العديد من الأفلام الوثائقية ثم انتقل الي الإخراج الدرامي السينمائي، والذي كان وقتها في النصف الثاني من ثلاثينياته.

كانت معلوماتي في الحياة والعلاقات شبه منعدمة نتيجة لكم التحرشات والاعتداءات التي تعرضت اليها وجعلتني لا أفقه شيء عن الجنس او حياته، لم أكن حتى اعرف شكل أعضاء الرجال ولم يكن لدي الفضول لمعرفة ذلك.

تربيت لأسرة متفتحة رغم عن ذلك كبرت بلا علاج نفسي لسنوات طويلة.

في اول ليلة قابلته عرف نفسه وقال لي انه منفصل واراني صور أولاده على تليفونه الشخصي، بعدها بفترة دعاني لمنزله اثناء اجتماعه بفريق عمله لفيلمه.

وأصبحت صديقتهم واحاول مساعدتهم في تحضير الفيلم بما اعرفه في الحياة من خبرة قليلة. بعدها بشهرين تقريبا عبر المدعو عن حبه لي، ولم اندهش فقد كنت معجبة به ولم يسبق لي الحب، بمجرد ان مد يده نحو يدي اثناء قيادته للسيارة وانا بجانبه تركته يمسك يدي وكنت سعيدة.

خبرتي الجنسية والعاطفية كانت معدومة، وقال لي انه لا يجب ان يعرف أحد من أصدقائنا في فريق عمل الفيلم بما بيننا لعدم خلق ديناميكيات في العلاقات اثناء العمل لأنه المخرج، شعرت انه شيء منطقي فوافقت دون مضض.

بدأ في مناقشتي في ممارسة الجنس، ولم أكن ضده ولكني لم يسبق ابدا لي ان مارسته، وكل تجاربي كانت في قائمة الاعتداء الصريح.

قلت له إني اريد وقتي وأريد ان نعد يوم خاص لنا فقط ونحاول فيه.

لم تخل علاقتنا من القبلات والاحضان، وفي ليلة ما، وكان المدعو سكران وعائد من العمل متعب جدا، وكنا في أحضان البعض نقبل بعض.

 وفجأة ودون سابق انذار دفع بعضوه داخلي، صرخت بشدة من شدة الألم، وبدأت في البكاء

ودفعته وتركت منزله راكضة وذهبت لمنزلي وفي نيتي عدم الحديث له مرة اخري.

جاء صوته على الهاتف بعدها بساعة معتذرا ويكرر كم يحبني وانه لم يكن علي دراية كافية بما يفعل.

صدقت ما قاله، ولكن أصر على ممارستنا للجنس في الشهور التي تلت تلك الواقعة، ظللت لشهور أنزف بشكل مستمر، وكانت العملية الجنسية شيء مقزز ومقرف ومؤلم بشدة، ولم أكن اعلم لمن الجأ في هذا النزيف المتواصل، كل المحيطيين بي كانوا محافظين ولا أستطيع مواجهتهم بما حدث او السؤال.

وأكرر إني لكل هذه المدة نعم كان ما بيننا يظهر انه رضائي وإننا مرتبطين دون معرفة أحد.

قررت بعدها ان اتوقف عن رؤيته تماما بعد ان أخذ يقول لي مرات عديدة بعد ممارسة ما يدعو الجنس انه هناك شيء غير متكافئ بيننا وانه لا يجد اللذة معي.

كان يجرحني ذلك بشدة لأني لم أكن اعلم ماذا افعل، وانا أنزف طوال الوقت واشعر بالقرف طوال الوقت، ناهيك عن الألم

بعدت لفترة، ولكني بعد شهور فقدت بالموت أحد أصدقائي واحتجت لصحبة.

وصادف مكالمة من المدعو الي، ورجعنا لنرى بعض مرات اخري، ثم قررنا ان نكون سويا مرة اخري، وبشكل علني.

وهنا بدأت اشعر بمشاعر جيدة وعشت شهور اعتقدت انها سعيدة، حتى بدأت الخيانات المتكررة منه والتي اكتشفت كل منها بالصدفة.

وعند مواجهته قال لي ان ذلك غير حقيقي وانني اتخيل وانه يحبني، ثم بعد فترة قال انه لا يوجد علاقات وفية في الحياة واني أؤمن بشيء غير موجود أصلا.

كل هذا التلاعب بي وبمشاعري وبأفكاري دفعني لمحاولة للانتحار واهمة مني ان لا مكان لي في هذا العالم، ولم يهتم كثيرا بهذه المحاولة،.

بل وعندما دخل المنزل وقلت له إني اخذت حبوب كذا وكذا واني لا اريد الاستمرار في تلك الحياة، تركني ودخل نام في الحجرة المجاورة، رغم اننا نسكن بجوار أكبر مستشفيات في القاهرة، وفي الصباح استدعى والدي.

كان ذلك بعد شهر عصيب اكتشفت فيه تباعا خيانته المستمرة والتي تواطئ في اخفائها جميع أصدقائه ولعبوا أدوار منحطة في ايهامي ان كل ذلك ليس حقيقي وعن مدي حبه لي، وعن انه يعاني من بعض الاكتئاب نتيجة لمتاعب العمل.

طلب مني المدعو في نفس الفترة ان العب أدوار جنسية مثل ان أمثل إني ممثلة صغيرة تأتيه لعمل الكاستينج.

وفي نفس الليلة أرغمني على ممارسة الجنس، كان اغتصاب بمعني الكلمة.

وفي الصباح غضب وكشر وجهه وقال لي: “حاسس إني كنت نايم مع جثة” وجاء صمتي الشديد ردا، عجزت تماما عن الكلام، تكرر الاغتصاب مع رفضي له لغضبي من الوضع وكل ما يحدث.

ثم جاءت الطامة عندنا فتحت الكاميرا بالصدفة ابحث عن صور قديمة، ووجدت عدد من الفيديوهات مصورا فيها تجارب الأداء “الكاستينج” لمشاهد حميمية، ثم تنتهي بممارسته الجنس مع هؤلاء الفتيات.

وكان صعبا على تحديد هل هذا برغبتهن او ضد رغبتهن ولكن مواقع القوي تظهر انهم صغيرات وهو كان يستغلهن بوضوح. ووجدت عدد من الفيديوهات الأخرى والتي واضح فيها تثبيت الكاميرا خلف الشبابيك الزجاجية العريضة في منزلنا وفي العمارة، مصورا سيدات من الجيران اثناء وجودهم داخل منزلهم او اثناء التنظيف او اثناء ممارستهم الجنس مع اخرين من خلال شباكنا وشبابيكهم.

لم أدرك إني تعرضت للاغتصاب مرات عدة على ايده، مرورا بفقد عذريتي باغتصابه لي، الا بعد سنوات من اصراري على انفصالنا. كان أمر قاسي جدا ان أدركه، وقبل هذا الادراك وعندما وقعت في مشكلة وظننت انه الوحيد الذي يمكنه مساعدتي، ونعم ساعدني، حاول الاعتداء علي في منزلي.

وكرهته ودخلت في إدراك بطيء لقبولي لكل أنواع العنف منه في حياتي الجنسية وكيف دمر بوصلتي وفهمي لجسدي ولطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة.

لم أتمن قط في حياتي ان يُسجن أحدا ولكني اتمني بشدة سجنه على جرائمه الجنسية.

وترددت كثيرا في كتابة شهادتي، واشكر جميع السيدات اللاتي سبقوني فأدين لهن بإعطائي الشجاعة للاعتراف بما حدث لي.

للمزيد.

ضحية جديدة لـ وائل عباس | بعتلي فيديو جنسي وكان سني 18 سنة (وائل عباس مغتصب )

صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh
دفع قضيبه بداخلي| شهادة تحرش ضد مخرج سينمائي أ. ر
دفع قضيبه بداخلي| شهادة تحرش ضد مخرج سينمائي أ. ر
شارك المقالة