كارما الرحيل | دع من يرحل .. يرحل فقد انتهت رسالته !!

كارما الرحيل | دع من يرحل .. يرحل فقد انتهت رسالته !!

كارما الرحيل | دع من يرحل .. يرحل فقد انتهت رسالته !!

ثق تماماً أن كل من رحلوا عن عالمك، لم يعودوا على نفس ترددك أو ذبذباتك فقد ( انتهت رسالته ) !!

ورحيله خيراً لك وستدركه بوعيك مع مرور الأيام.

 

لذلك انتبه تشبثك به يؤذيك، لأنك ستسير عكس التيار، في اشتباكات طاحنة تجعلك خارج الموجة الترددية للسعادة.

لانك مشغول في الاشتباك مع الموجة الترددية للسخط وسوء الظن بالله، ومحاربة الاقدار الالهية، وهنا انت حرفياً دخلت حرب مع منظومة كونية تسمى كارما الرحيل .

فهل تعتقد ان من الحكمة ان تدخل في حرب مع منظومة كونية قادرة على نسف امنك وسلامك الداخلي والخارجي وهي لا تبالي طالما تقف امام قطار كارما الرحيل لمجابهته.

رغم أن القطار لا يمكن تشبيه قوته بالمنظومة الكونية ولكن هل تستطع الوقوف أمامه..؟!

الحكمة الركوب فيه حتى لو كان لا يعجبك من فيه فهم انت الذي لا تدركه في ذلك التوقيت.
فتصالح معك بأن تتصالح مع ركاب قطار حياتك حتى ولو في خيالك حتى تتجلى لك محطة جديدة تنزل فيها تلتقي فيها بمن يتصالح معه لتتبادلان جنة التصالح وثمارها الاطمئنان وهو تردد الحب الحقيقي ( اللامشروط )
اما مجابهتك للاقدار الالهية والدخول في حرب كونية فلن تستطع قوى عظمى على الارض بكل جيوشها وشعوبها ان تنقذك منها.
مع انها صممت خصيصاً لتعمل لصالحك لو تصالحت معك وذلك لايصالك لاعلى درجات النضج والاطمئنان والصحة والغنى والسعادة.
فهل لازلت تخوض حربا في خيالك تجاه أحدهم لانك ستكتشف ان احدهم هو جانبك المظلم الذي لا تدركه فتصالح معك ليتلاشى الشعور.

للمزيد..

لماذا يتأخر زواج بعض الفتيات ؟! فتش عن الكارما وقانون الطاقة المعاكسة |بارانورمال فرندة

صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh

دع من يرحل .. يرحل فقد انتهت رسالته !!
كارما الرحيل دع من يرحل .. يرحل فقد انتهت رسالته !!
شارك المقالة