هشام علام وشهادات تحرش لا تنتهي .. الضحية الرابعة سوري: حط ايدو على خصري من ورا !!
هشام علام .. سلسلة فضائح تزامنت مع حالة ذعر منه فقام بمسح منشورات قديمة لديه على موقع الفيس بوك.. هشام علام اصبح تريند تحرش جديد في مصر.

بدوره موقع فرندة ينقل لكم شهادتها على تحرش هشام علام كاملة دون حذف أو إضافة، نقلا عن موقع دفتر حكايات المدونة.

قالت الفتاة الرابعة سورية الجنسية من ضحايا هشام علام:

للمزيد..

هشام علام يرد على واقعة اغتصابه صحيفة وممارسة السادية الجنسية معها

“أنا صحفية سورية و خريجة إعلام من جامعة دمشق، متزوجة وعندي طفلين، و رح احكيلكم قصتي مع التحرش بمجال الإعلام من صحفيين سوريين وعرب و من بينهم الصحفي المعروف “هـ.ع” بعد ما انتشرت قصص تحرشه بطالبات أو متدربات لساهم بأول الطريق

للمزيد..

هاشتاج أول تحرش كان عمري| حكايات مرعبة عن التحرش يرويها أبطالها

واضافت في شهادتها: بس بالأول رح احكي عن شخصية مافيني اذكر اسمها أبداً حالياً، عن رجل مستلم منصب مهم بأحد المؤسسات الإعلامية العربية في تركيا قدمت عندهم كمحررة من سنتين.

فتواصل معي هذا الشخص ودعاني لمكتبه وفتح نقاش طويل عريض ليوصل لنقطة أنه العمل بالإعلام لايتناسب مع الحجاب و شكله بمعنى لاشتغل لازم غير شكل ملابسي كلها لكني رفضت ف قال لي: فيكي تخلعيه عندي بالبيت لمرة وحدة

منرجع للصحفي المصري المحترم “هـ.ع” صراحة بعكس القصص الي قرأتها أنا اللي ضفته عالفيسبوك من أكثر من سنة بحسب ما اذكر كأي شخص معروف ضمن نطاق عملنا بشكل طبيعي خاصة اني سيدة متزوجة و لدي أبناء

للمزيد..

الشاعرة ألاء حسانين بعد الإفراج عن محمد هاشم في واقعة التحرش: القضية مستمرة

وتابعت: لم يتواصل معي إلّا عندما وصل لاسطنبول خلال تدريب اله، بداية تكلم معي بكل احترام و كان يدعوني سيدة (….)، وخبرني عن مشروع حيشتغله مع مجموعة من الصحفيين العرب.

وطلب لنلتقي بمكان عام لنحكي اكتر بالتفاصيل وبالفعل رحت قعدنا بكافيتريا قريبة من الاوتيل وكان جدا محترم ومتزن و ودود وقال لي بالمرة القادمة ممكن تعزموني على اكل سوري واتعرف على زوج حضرتك فشعرت بالثقة و الاطمئنان تجاهه أكثر

للمزيد..

سيدة تسجل شهادتها عن تحرش استاذ جامعي بها

وكان في موعد باليوم الثاني لكن هالمرة بمكان مختلف بعتلي اللوكيشن وخبرني انه مكان آمن أكثر وحنجتمع فيه مع أعضاء الفريق وبالفعل رحت لأنه كنت متحمسة ومحتاجة شغل فعلاً، الحقيقة التقيت بالمكان بصبيتين و شب من جنسيات مختلفة الوضع كان شوي مريب بالبداية في انفتاح بالتعامل ليس بإطار مهني لكن “ه.ع” كان هادئ منعزل عنهم نوعاً ما بزاوية الغرفة فاتح اللاب توب وقال انه في شي ضروري ليخلصه .

للمزيد..

الرجال أيضا ضحايا.. شاب يروي شهادته عن التحرش الجنسي

ماكنت مرتاحة الجلسة فتحججت انه حفوت عالمطبخ لاعمل قهوة وحاول اكسب وقت ليبدا الاجتماع الفعلي، لكن بعد تقريباً عشر دقائق بسمع الباب تسكر قلت يمكن وصل حدا كمان فعادي لكن مابلاقي غير “ه. ع” صار جنبي بالمطبخ وصار يفتح الخزن عم يدور على شي و الأصوات بالصالون.

راحت سألته مين وصل جديد قال لي “لا هم اللي روحوا وبقينا انا وانت بس” وكانت نظرته مخيفة والشخص المتزن اختفى حسيت بالرعب، بس ضليت متماسكة و بس بدي اطلع من المكان.

اتجه نحوي جاوبته :”معناها مافي داعي للقهوة ” و أنا بوصل على باب المطبخ مابلاقي غير ايديه صاروا ع خصري من ورا وحاول يشدني لعنده وهو عم يقلي:

“انتوا السوريات جميلات بشكل لايقاوم”

ضربته بكوع ايدي ع وجهه بكل قوتي وقدرت افلت منه ركضت واخدت شنتي بسرعة وحاولت افتح الباب لاقيته مقفول سحبت بخاخ الفلفل من شنتي مابعرف كيف صار قدامي وحاول يهديني تماصرخ او بخ فلفل عليه بس بخيت.

حرقوه عيونه وصار يتألم وبفركون عطاني المفتاح من جيبه وقال لي “بعرف انه مش حتقدري تحكي لي حد لأنه ممكن تطلقي”، طلعت هربت مابعرف كيف وصلت عالبيت.

وبالفعل ماخبرت حدى لانه هي القصص منتعرض الها كل يوم من تحرش وابتزاز ومساومات و المجتمع مابيرحم بينشد مع أي قصة شو ماكانت ليجلد ويحاسب من دون مايفهم أو يتأكد وممكن تقلب الضحية للجاني و العكس صحيح.

للمزيد..

هاشتاج أول تحرش كان عمري| حكايات مرعبة عن التحرش يرويها أبطالها

بعد الحادث بكم يوم بعت لي رساله على الواتس اب، بعتقد بعد مارجع مصر، بيقول “أنا مش عارف اللي حصل ده حصل إزاي بس أنا حسيت للحظة انه انتي مش سعيدة في حياتك الزوجية ومحتاجة لحضن حقيقي يحتويكي.

ما كانش فيه دعى ابدا للفلفل”. وبيهددني بولادى وأنه بيخبر جوزى إذا اتكلمت “انتي عارفة اّذا فتحتي بوقك بكلمة حعمل إيه؟ ححكى كل حاجة لجوزك وادمرك” ….”خافى على ولادك”

مرفق السكرين شوتس

للمتابعة والمزيد عن حكاية تحرش هشام علام: