اختبار طاقة الأنوثة | مشاعر تمر بها النساء قبل الوصول للنشوة الجنسية

مشاعر تمر بها النساء قبل الوصول لـ النشوة الجنسية | اختبار طاقة الأنوثة

عزيزتي، علينا أن ننبهك أنه بعد تعرفك على علامات وصول المرأة للنشوة الجنسية انتبهي ألا يكون وصولك إلى النشوة عند ممارسة العلاقة الحميمة مع حبيبك هدفًا لا بد من الوصول إليه في كل مرة.

فـ النشوة الجنسية عند المرأة تأتي بشكل مباشر باكتمال القمر والأبراج والنجوم وكذلك حالتها النفسية والمزاجية والعلاقة العاطفية التي تربطها بشريكها، ولا يمكن أبدًا الوصول إلى النشوة دون تفاهم بين الطرفين، ورغبة حقيقية من كل منهما في إسعاد الطرف الآخر.

  ومن المهم معرفة أن العلاقة الجنسية الناجحة من الأمور الأساسية لسعادة أي شريكين، فوصول كلا الطرفين للذروة والنشوة خلال العلاقة مقياس سعادتهما ورضاهما عن طبيعة علاقتهم ومدى استمرارها.

ووصول المرأة إلى الأورجازم “النشوة الجنسية” في العلاقة الحميمة مهم لها كما هو مهم لشريكها الذي يربط ذلك بفحولته، لذا من المهم أن تتعرفي على أبرز علامات وصولك للنشوة أو هزة الجماع.

علامات وصول المرأة للرعشة الجنسية

النشوة الجنسية عند المرأة هو تعبير يطلق على الوصول للإشباع في العلاقة الحميمة بين الحبيبين

والوصول للذروة الجنسية يختلف من سيدة إلى أخرى إلا أن هناك مجموعة من العلامات الشائعة تدل على بلوغ المرأة قمة نشوتها الجنسية ومنها: 

 

1- إصدار أصوات أنين أو شخير.

2- ارتفاع صوت النفس (الشهيق والزفير).

3- زيادة الإفرازات المهبلية وتدفقها.

4- زيادة معدل ضربات القلب.

5- وقوف حلمتي النهديين.

6- تضخم البظر لزيادة تدفق الدم.

7- تعرق الجسم واحمرار الوجه وشعور بالسخونة.

8- انقباض عضلات الجسم بشكل يفقد الأنثى السيطرة على نفسها.

9- ارتفاع ضغط الدم.

للمزيد..

العادة السرية بين الفتيات بين المتعة والشهوة لـ إيمان أبو الدهب (فيديو)

كيفية وصول المرأة إلى النشوة الجنسية

يتطلب وصول المرأة إلى النشوة خلال العلاقة الحميمة كثيرًا من الأمور مقارنةً بالرجل، فالمرأة تصل بمشاعرها أكثر من جسمها، لذا فإن الوصول إلى النشوة عند المرأة وسرعته يحتاج مجهودًا أكبر.

إثارة ومداعبة البظر: ترتبط عملية الوصول إلى النشوة (الأورجازم) بمداعبة الزوج للبظر سواء باستخدام عضوه أو يديه أو لسانه، ما ينتج عنها الوصول لهزة الجماع دون إيلاج عند بعض الزوجات، بالإضافة إلى أن هذه الخطوة ينتج عنها إفرازات مهبلية طبيعية ترطب المهبل ما يسهل عملية الإيلاج.

مداعبة منطقة الجي سبوت: منطقة الجي سبوت هي منطقة صغيرة شديدة الحساسية تقع داخل المهبل على مسافة خمسة سنتيمترات من بدايته، عند مداعبة الزوج لها باستخدام أصابعه وإثارة هذه المنطقة تصل المرأة إلى النشوة الجنسية.

تجربة أوضاع جديدة في العلاقة الحميمة: الملل من تكرار الأوضاع نفسها يفسد عليكِ وعلى زوجك أحيانًا متعة العلاقة الحميمة، وبالتالي يقلل من قدرتكِ على الوصول إلى النشوة الجنسية بسهولة.

جربي مع حبيبك أوضاعًا جديدة في العلاقة الحميمة يستطيع فيها العضو الذكري الوصول لمناطق الإثارة لديكِ، ويستطيع حبيبك إثارتك بحواسه المختلفة عن طريق اللمس والكلمات وغيرهما.

التحكم في العلاقة الحميمة: في بعض الأحيان، من الأفضل اختيار أوضاع بحيث تكونين أنتِ المتحكمة في العلاقة الحميمة، لتصلي إلى النشوة بشكل أسرع وأفضل، فحبيبك لا يستطيع معرفة ما تشعرين به إلا إذا شرحتِ له ما بداخلكِ بصراحة ووضوح، لذا فهذه الطريقة رائعة وستمكنكِ من الوصول إلى النشوة دون تعب.

ما شعور المرأة عند النشوة؟

  إليكِ بعض المشاعر المختلفة التي تمر بها النساء عند الوصول إلى النشوة: شعور المرة الأولى: 90% من النساء عند وصولهن إلى النشوة للمرة الأولى يتساءلن: “هل هذه الارتجافة هي الذروة حقًا، أم أنه مجرد شعور مختلف؟”، و10% منهن يشعرن بحقيقة الوصول ويحفظن هذا التاريخ عن ظهر قلب.

الشعور بسعادة غامرة بعد كل مرة: يكون هذا الشعور ملازمًا للمرأة في الشهور الأولى، وحتى بعد مرور سنوات يعود هذا الشعور مرة أخرى، حيث يصل الطرفان إلى مرحلة متقدمة من التفاهم وفهم احتياجات الآخر.

شعور المتعة مع الوقت المحدود: هذا الشعور يمر به الكثير من الأزواج مع وجود الأبناء، فيكون الوقت محدودًا حتى يعود الأبناء من المدرسة أو يستيقظ الرضيع من النوم، فلا تملك المرأة هنا رفاهية الوقت لتصل إلى النشوة، بل يظل تحديًا أمامها أن تصل في هذا الوقت المحدود.

الوصول إلى النشوة بعد مرور وقت طويل: تأخذ المرأة وقتًا أطول من الرجل للوصول إلى النشوة، كما أنها تحتاج إلى الكثير من الملاطفة والمداعبة قبل البدء بالعلاقة الحميمة، حتى تكون على استعداد للوصول.

شعور السعادة العارمة الذي يتملك كثيرًا من النساء، بعد مرور وقت طويل في المداعبة قبل العلاقة الحميمة، يجعلها متعبة ولكنه يستحق.

الشعور بعدم الرضا: عندما تأخذ المرأة وقتًا طويلًا تحاول فيه أن تصل إلى النشوة قبل وصول زوجها، ثم تصل بالفعل، ولكنها لا تشعر بسعادة يكون شعورًا قاسيًا.

“أخيرًا استطاع حبيبي أن يشعرني بها!”: هذه الجملة تتردد في ذهن كثير من النساء بعد مرور أشهر أو سنوات من المحاولات دون الوصول إلى النشوة، ثم فجأة تستطيع الوصول بعد بعض المساعدات.

شعور الرغبة الملحّة: في كثير من الأحيان، يصبح كلا الطرفين من بداية يومهما في لهفة إلى الآخر، فينتظران بفارغ الصبر انتهاء مشاغلهما اليومية والعودة إلى المنزل حتى يكونا معًا على سرير واحد.

هذا الشعور رائع، فالشوق والحب يجعلان وقت العلاقة الحميمة ممتعًا وسعيدًا للغاية.

يوم لن تنسيه: هناك بعض اللحظات التي نمر بها جميعًا، وتكون محفورة في ذاكرتنا طوال العمر.

أيضًا في العلاقة الحميمة تمر على المرأة لحظات عند وصولها إلى النشوة تظل معها دائمًا وتتذكرها، فتشعر بالسعادة وتتمنى المرور بها مرات ومرات متوالية.

للمزيد..

صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh