5 أوضاع للإيلاج العميق في العلاقة الحميمة

أوضاع للإيلاج العميق خلال العلاقة هل يجب الإيلاج الكامل لحدوث الحمل؟ إذا كنتِ ترغبين في علاقة حميمة مع زوجك تحمل كثيرًا من المتعة والإثارة، وتصل بكِ أيضًا إلى النشوة الجنسية، فما رأيكِ في تجربة بعض الأوضاع التي تعتمد على وصول العضو الذكري لأعمق نقطة في المهبل؟

هل يجب الإيلاج الكامل لحدوث الحمل؟ 0 seconds of 0 secondsVolume 0% أوضاع للإيلاج العميق خلال العلاقة فكرة التركيز على وصول القضيب لأعمق نقطة في المهبل تساعد في إثارة منقطة الجي سبوت، المسؤولة بدورها عن وصولكِ للنشوة، بالإضافة إلى أنه يزيد حميمية العلاقة نظرًا لاعتماده على الإيلاج العميق، وهناك عدد من الأوضاع التي توفر ميزة الإيلاج العميق كالتالي:

وضع المكواة: تنام الزوجة على بطنها مع رفع مؤخرتها قليلًا وفرد ساقيها، ويمكن الاستعانة بوسادة تضعها تحتها لتساعد في رفع جسمها، ويبدأ الزوج الإيلاج من الخلف، ميزة هذا الوضع بالنسبة للمرأة هي إثارته لمنطقة الجي سبوت داخل المهبل، بالإضافة إلى أنه يضع المجهود كله على الزوج.

وضع المواجهة: فيه يجلس الزوج على كرسي أو على حافة السرير، ممسكًا بزوجته الجالسة على فخذيه، ويبدأ إدخال العضو، مميزات هذا الوضع هو تحكم الزوجة في المدى الذي تريده لفتح أرجلها واستقبال العضو الذكري، كما أنه يساعد في زيادة الإثارة من خلال المداعبات والقبلات التي يستطيع الزوج منحها لزوجته المواجهة له.

وضع الدوجي: فيه تستند الزوجة إلى يديها وركبتيها ويكون الزوج خلفها، وهذا الوضع يتيح للزوج أن يدخل العضو الذكري في المهبل من الخلف، بينما يستخدم يديه في إمساك الثدي أو المؤخرة بقوة.

وضع المطبخ: يجلس الزوج ممددًا الرجلين مع رفع نصفه العلوي والاتكاء على يديه، بينما تعتليه الزوجة ولكن في الجهة المقابلة مع إعطاء ظهرها له، وفتح رجليها بزاوية منفرجة واتكاء يديها على الأرض، بحيث يتمكن الزوج من الإيلاج وتكون الحركة الجنسية مشتركة بينهما.

وضع الصدفة: تنام الزوجة على ظهرها مع فتح ساقيها ورفعهما لأعلى باتجاه وجهها، مع محاولة إبعاد كاحليها عن بعضهما البعض قدر المستطاع، ويبدأ الزوج الإيلاج مثل الوضع التقليدي، يساعد هذا الوضع في الوصول لأعمق نقطة في المهبل، بسبب اتساع البعد بين الساقين.

تعتقد كثيرات من النساء أنه لحدوث الحمل يجب أن يحدث الإيلاج الكامل، ورغم أنه بالفعل قد يسرّع العملية ففي الواقع لا يشترط الإيلاج الكامل لحدوث الحمل، يتطلب الأمر فقط بعض قطرات من السائل المنوي، وإليك بعض المعلومات المهمة:

يختلف عمق المهبل بشكل كبير من امرأة لأخرى، ويتراوح عمق المهبل بين ثلاث وسبع بوصات، وفتحة عنق الرحم عادة ما تكون قريبة. أي اختراق يصل لبوصة أو اثنتين مع القذف تكون معه احتمالية للحمل. لدى الزوجان العاديان فرصة 20٪ للحمل في كل دورة شهرية، يقلل الإيلاج السطحي من فرصة الحمل بنسبة قليلة جدًا.

القذف هو عملية طبيعية يخرج فيها السائل المنوي بشكل طبيعي، إذا وصل بعض السائل المنوي للمهبل فيمكن للحمل أن يحدث بسهولة، خاصةً إذا كانت المرأة في وقت التبويض، خاصةً أن الحيوانات المنوية لديها القدرة على العيش لمدة تصل إلى أربع ساعات في المهبل، وأن عشر دقائق تكفي لجعلها حاملًا.

شارك المقالة