وتجدر الإشارة إلى أن قضية مغتصب الجامعة الأمريكية “كما يُطلق عليه” أثارت جدلاً كبيراً على جميع منصات التواصل الاجتماعي في مصر، إذ أن القضية أعادت من جديد قضية التحرش الجنسي بالفتيات في مصر على الساحة، الأمر الذي جعل مواقع السوشيال ميديا متأججة إلى الآن، وسط تحركات من المجلس القومي للمرأة والعديد من الحركات النسوية في مصر بدعم من الدولة والأزهر الشريف؛ لإيجاد حل لتلك الأزمة المُشينة والتي تهدد بسلامة وأمن فتيات مصر،
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh