مكتبة فرندة |ألف شمس ساطعة حال المرأة الأفغانية من السوفيت لطالبان pdf

مكتبة فرندة |ألف شمس ساطعة حال المرأة الأفغانية من السوفيت لطالبان pdf

ألف شمس ساطعة للكاتب الأمريكى الجنسية أفغانى الأصل دكتور| خالد حسينى

ليست مجرد رواية ولكن يمكن اعتبارها توثيق لحال المرأة الأفغانية وسرد حالها وحياتها وتأثير

العوامل الخارجية على المرأة في أفغانستان بشكل عام منذ مولدها الى وفاتها

وبجانب سرد و التطرق لحال و معاناة المرأة الأفغانية.

لتحميل الرواية بصيغة pdf 

مكتبة فرندة تحميل ألف شمس ساطعة pdf

 

ألف شمس ساطعة
ألف شمس ساطعة

العسكري الأسود | دعِ الضارب يضرب فيده التي تضرب تمتد أيضًا إلى ذات نفسه

يسرد الكاتب حال أفغانستان وما مرت به بسبب الظروف السياسية ابتداء

من الانقلاب على الرئيس و انتقال السلطة للشيوعين ثم احتلال الاتحاد السوفيتي

وانتهاء الحال بسيطرة طالبان على مقاليد الحكم بداخل الدولة وحال الدولة بعد

تفجير برج التجارة ونبذها من جميع دول العالم.

و خلال كل تلك التقلبات السياسية يوضح الكاتب بطريقة رائعة

تأثير تلك التقلبات على المجتمع الأفغاني بشكل عام و على المرأة الأفغانية بشكل

خاص سواء من قريب أو من بعيد من خلال زواجها او والديها و اخوتها وحياتها بشكل عام.

  خالد حسيني روائي وطبيب من أفغانستان ويحمل الجنسية الأمريكية،

ولد خالد في الرابع من مارس من عام 1965م في مدينة كابل في أفغانستان،

حصل خالد حسيني مع عائلته على حق اللجوء إلى أمريكا فدرس الطب في

جامعة كاليفورنيا، ثمَّ بزغتْ شمس موهبته الأدبية من خلال نشره لرواية عداء الطائرة الورقية

التي كانت أكثر الكتب مبيعًا في العالم لمدة أربع أسابيع، ثمَّ روايته ألف شمس ساطعة التي

تصدّرت قائمة أكثر الكتب مبيعًا مدة 21 أسبوعًا، ومن أعماله الأدبية التي كسبت شهرة واسعة

أيضًا رواية ورددتِ الجبال الصدى.

شخصيات رواية ألف شمس مشرقة

 

تقوم رواية ألف شمس مشرقة على شخصيتين رئيسيتين هما مريم وليلى؛

حيث يركز القسم الأول على الحياة الغريبة التي عاشتها الطفلة مريم في قريتها

قبل أن ترسل في سن الخامسة عشرة إلى كابل للعيش مع زوجها رشيد، وهناك

في كابول يتعرف القارئ على شخصية ليلى في القسم الثاني، ثمّ تنمو بين الشخصيتين

في القسم الثالث علاقة صداقة متينة ترتبط بأحداث ومواقف عصيبة تسيطر عليها لغة

الخوف والمجاعة والصراعات الوحشية التي تعكسُها ظروف المدينة

التي وقعت تحت سيطرة طالبان.

 

صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh

شارك المقالة

اترك تعليقاً