طاقة الكونداليني | الارتقاء الكونداليني لفتح مسارات المقدرات الفوق حسية 

طاقة الكونداليني | الارتقاء الكونداليني لفتح مسارات المقدرات الفوق حسية 

طاقة الكونداليني | الارتقاء الكونداليني لفتح مسارات المقدرات الفوق حسية 

 

رحلة الارتقاء الباطني في الأبعاد الروحية التي يختبرها الإنسان ضمن واقعه هي من أعظم الرحلات التي تتيح معرفة واكتشاف الكنوز والألماس المخبأة تحت عتبات وعيه الحالي

 

خلال التعقيم والتطهير الحيوي للبرامج والترددات السلبية التي تتموضع على طول الأعضاء الأثيرية ( الشاكرات ) فإن الأقنية الطاقية و التي تسمى بالميرديانات  (وهي عبارة عن شرايين أثيرية تصل الشاكرات ببعضها البعض وتمدها من الطاقة الحيوية بشكل مباشر )

تبدأ بتفتيت الرواسب غير المنسجمة حولها مما يساعد في ارتقاء طاقة الكونداليني نحو الأعلى وفي كل مقام تتواجد فيه الكونداليني يبدأ الإنسان باختبار مستويات متطورة من الوعي .

 

الجدير بالذكر بأن المفاعل النووي بداخلنا لتفجير طاقة الكونداليني ضمن مدارنا الأثيري هي مادة الخلق المقدسة ( المادة المنوية ) فكلما تم توجيه وعدم استنزاف هذه المادة بداخلنا كلما تغذت أكثر طاقة الكونداليني بداخلنا أكثر وتم تسريع عملية الارتقاء أكثر .

 

عندما يتشبع الجسد المادي من طاقه الكونداليني بالكامل تبدأ عملية إنجاب وظهور المقدرات غير الحسية ( كالاستبصار، والتفرس في مجال الهالة، وممارسة الإسقاط النجمي …..إلخ ) 

ومن هنا تبدأ الرحلة الروحية التي من خلالها نبدأ باختبار أبعاد وعوالم من المعارف والعلوم الكونية التي من خلالها تتوضح لدنيا الكثير من التساؤلات التي لم نجد لها إجابة أو تفسير ضمن مراحل الوعي المتدنية

 

في البداية ستولد طفلاً ثم تعود كهلاً ولكن لك الخيار بأن تعيش طفلاً طوال حياتك وعوالمك عندما تبدأ بفهم حقيقتك الإلهية ولماذا كنت ولماذا يجب أن تكون !

 

صفحتنا الرسمية فرندة – Farand

للمزيد..

البوابة الكونية لطاقة شهر نوفمبر | كيف تتناغم الروح مع الكون يوم 11:11

الارتقاء الكونداليني لفتح مسارات المقدرات الفوق حسية 
الارتقاء الكونداليني لفتح مسارات المقدرات الفوق حسية
شارك المقالة