وصلة ردح بين علاء مبارك ومصطفى الفقي | الرواية رحلة الزمان والمكان
علاء مبارك يهاجم مصطفى الفقي : “أنت شخصية متلونة تجيد اللعب على كل الحبال حسب الظروف والتوقيت.. فقدت كثيرا من الاحترام “
– رئيس مكتبة الإسكندرية يرد على نجل مبارك: “مش هنزل لمستواك”
رد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، مدير مكتبة الإسكندرية، على هجوم علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، الذي انتقد الفقي بسبب كتابه «الرواية.. رحلة الزمان والمكان» الذي يحكي فيه مذكراته، قائلًا بشكل مهذب: «علاء مبارك استبق الأحداث وهاجمني وتحدث دون أن يقرأ الكتاب».
وأضاف الفقي في تصريحات ، أن الكتاب لم يُصدر بعد، حيث إنه من المنتظر أن يصدر غدًا الأحد أو الإثنين على الأكثر، متابعًا: «قلت كلمة حق في الكتاب بكل موضوعية دون إسفاف، وأترك الحكم للقاريء».
وقال الفقى ردا على هجوم علاء مبارك: “مش هنزل لمستواك”
وهاجم علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، الدكتور مصطفى الفقي، خلال تدوينة له عبر موقع التغريدات القصيرة «تويتر»، قائلًا «شخصية متلونة يجيد اللعب على كل الحبال حسب الظروف والتوقيت، فقد كثير من الاحترام للأسف»، وجاء تعليق علاء، ردًا على أحد متابعيه الذي قام بنشر صورة غلاف كتاب مذكرات مصطفى الفقي «الرواية .. رحلة الزمان والمكان».
مكتبة الإسكندرية
وكانت مكتبة الإسكندرية، أصدرت بيانا منذ أيام، حول مذكرات مصطفى الفقى «الرواية.. رحلة الزمان والمكان»، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية بالقاهرة، موضحة أن مصطفى الفقي عاش رحلة مديدة تجاوزت ثلاثة أرباع القرن، تنقّل فيها بين محطات شتّى، تُكمل إحداها الأخرى وتغذي جوهرها، بحيث لا يمكن أن تستأثر واحدةٌ لنفسها بالهيمنة على مقدرات حياته ومسيرته، حيث أوجد الفقي لاسمه موضع قدم عميق ومساحة مختلفة جديرة بأن تُروى فى جميع هذه محطاته.
وكشف البيان عن محتوى الكتاب: «عشرون فصلاً، تشمل مقدمة وخاتمة بالخُلاصات والدروس المستفادة، يسرد فيها الفقى مسيرته بحسٍ روائي ممتع، يجعل من مفردة الرواية التي اختارها عنواناً لحياته، مفردةً فى مكانها، متناولًا خلال صفحات الكتاب سردا لما يتجاوز الخمسة وسبعين سنة من حياته وحياة مصر دون أن يغفل أي تفصيله مهمة أو يغض الطرف عن لحظة شائكة أو يشيح بوجهه عن واقعة إشكالية».
وهاجم علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، الدكتور مصطفى الفقي، خلال تدوينة له عبر موقع التغريدات القصيرة «تويتر»، قائلًا «شخصية متلونة يجيد اللعب على كل الحبال حسب الظروف والتوقيت، فقد كثير من الاحترام للأسف»، وجاء تعليق علاء، ردًا على أحد متابعيه الذي قام بنشر صورة غلاف كتاب مذكرات مصطفى الفقي «الرواية .. رحلة الزمان والمكان».
مكتبة الإسكندرية
وكانت مكتبة الإسكندرية، أصدرت بيانا منذ أيام، حول مذكرات مصطفى الفقى «الرواية.. رحلة الزمان والمكان»، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية بالقاهرة، موضحة أن مصطفى الفقي عاش رحلة مديدة تجاوزت ثلاثة أرباع القرن، تنقّل فيها بين محطات شتّى، تُكمل إحداها الأخرى وتغذي جوهرها، بحيث لا يمكن أن تستأثر واحدةٌ لنفسها بالهيمنة على مقدرات حياته ومسيرته، حيث أوجد الفقي لاسمه موضع قدم عميق ومساحة مختلفة جديرة بأن تُروى فى جميع هذه محطاته.
وكشف البيان عن محتوى الكتاب: «عشرون فصلاً، تشمل مقدمة وخاتمة بالخُلاصات والدروس المستفادة، يسرد فيها الفقى مسيرته بحسٍ روائي ممتع، يجعل من مفردة الرواية التي اختارها عنواناً لحياته، مفردةً فى مكانها، متناولًا خلال صفحات الكتاب سردا لما يتجاوز الخمسة وسبعين سنة من حياته وحياة مصر دون أن يغفل أي تفصيله مهمة أو يغض الطرف عن لحظة شائكة أو يشيح بوجهه عن واقعة إشكالية».
للمزيد..