الإسقاط النجمي .. هل يمكن إسقاط الوعي ليتجلى في عالم موازي؟!
ما هو الإسقاط النجمي؟
الاسقاط النجمي ويسمى أيضاً بالاسقاط الأثيري:
هو تفسير افتراضي لحالَةِ خروجِ الروح أو النفس من الجسد وذلك بافتراضِ أنّ هُناكَ هيئةٌ نجميّة تنفصل عن الجسد الفيزيائي قادِرة على السفر خارجه.
ويُشير التعريف إلى قدرة الشخص على ترك جسمه والسفر عبر الجسم الأثيري لأي مكانٍ يريده.
نشأة فكرة الاسقاط النجمي:
فكرة الاسقاط النجمي موجودَة في العديد من الديانات واحد أشكال الأحلام الجلية والتأمل.
يعود تاريخ الإسقاط النجمي إلى مدة تتراوح بين 3000 إلى 5000 عام، وذلك في الديانات المصرية القديمة من خلال الكهنة المصريين، كما أنّ جذوره قادمة من الفلسفة الهندوسية والمعتقدات البوذية، والأديان الصينية.
ولكن هو ليس خروج من الجسد بل :
اسقاط وعيك ليتجلى في
(واقع موازي) مشابه للواقع الذي تريد الذهاب إليه
وانت مازلت في جسدك لكنك ترى و تشعر في مكان اخر.. انت لا تترك جسدك اطلاقا
بل العملية مشابهة للذهاب في حلم.. انت تحلم و تبقى في جسدك
المرة الوحيدة التي تترك جسدك فيها هي الموت
لماذا واقع موازي ؟
لانك ان اردت الذهاب الى اسبانيا مثلا و ذهبت..
وغيرت امور هناك فان هذا التغيير لايظهر في اسبانيا هذا الواقع
بل يظهر في واقع موازي مماثل تماما
نور ضاهر
للمزيد..