مسلسل منورة بأهلها | سكومنس في الكوباية !!

مسلسل منورة بأهلها | سكومنس في الكوباية !!

“سكومنس في الكوباية..سكومنس في الفنجان”
النهارده هاخدكم معايا لرحلة جديدة من نوعها، لكني أوعدكم إنها هتكون مرعبة أكتر من أي مرة ..
لأن الرحلة النهارده لحد الرعب والشر إللي بيقوم بيه الإنسان..
أكتر المخلوقات شراً على الإطلاق ..
وده لأن رحلتنا النهارده لحد مسلسل منورة بأهلها
المسلسل إللي بيبدأ بشكل غامض جداُ وبيوضح مجموعة من الناس إللي هما:
“ليلى علوي- باسم سمرة- محمد حاتم -مُهاب- “
ورئيسهم الخفي طول المسلسل واللي اسمه الحركي “عاصم”

من أول لحظة في المسلسل وأنت هتحس إن الجماعة دول زي مُنظمة سرية أو جماعة غريبة بالمشروب الغريب بتاعهم إللي اسمه “سوكومنس” والأغنية الغريبة إللي بيرددوها برتم غريب، كأنها ترنيمة شيطانية..
بتبدأ الجماعة ديه على طول الحلقات تتورط في جرائم بشعة من “الاغتصاب، دعارة- قتل” وكل حاجة بشعة ممكن تخطر على بالك..
فبتلاقي نفسك طول الوقت واحد زي “عاصم” ليه نفوذ، وست زي “سلوى” معاها فلوس ..
إيه إللي يجبر هم يعملوا حاجات زيّ كده .. الفلوس؟!
خليني أقولك إن الموضوع أكبر وأعمق من كده بكتير..
الموضوع بيتلخص في كلمتين ” الماسونية- عبدة الشيطان”
“جماعة هدفها الشر لمجرد الشر، عبادة قايمة على الدم وزنا المحارم، والاغتصاب الجماعي”..إلخ
جماعة عبدة الشيطان بتضم ناس من كُل البلدان، وبيسموا نفسهم “النخبة”..
وبيحاولوا يساعدوا بعض، ويحققوا أغراض بعض حتى لو بينهم بلاد ..
زيّ الراجل الخليجي السادي إللي اسمه “فارس” إللي لمجرد إنهم يفرفشوه ويرجعوله الشغف..
عملوا مدبحـة قتلوا فيها شباب كتير ملهمش ذنب، وكان اّخرهم المصارع الغلبان..!
ده غير إنهم عشان يكملوا ويستمروا بيعتمدوا على ناس ليها قدرات ماورائية زي
“مُهاب – عليا – زرقا اليمامة “
ده غير إن -سلوي شاهين- إللي قايمة بدورها “ليلى علوي“..
من الأساس يهودية..
بدليل “مُهاب” لما كان بيقول لعادل الشهاوي، سلوى مش من ديني ولا من دينك ..!
غير ضيقها لما دخلت عن “عادل” وسمعت الأذان..

للمزيد..

مسلسل شقة ستة والإسقاط النجمي |خروج الروح من الجسد وسفر عبر الزمان!!

وده إللي بينقلنا لنقطة تانية السلسلة إللي دايما “سلوى” لبساها “XI” وإللي هي رقم “11”
باللاتيني..
لكن هل فعلاً تفتكر إن رقم “11” ده واسم الـ spa بتاعها إللي بيحصل فيه جرا يم “الأطفال” إللي بردو اسمه “11” بيرمزوا بس لأولاد “سلوى” إللي اتاخدوا منها ؟؟
تفتكر واحدة زي “سلوى شاهين ” بكل جبروتها، ممكن يكون فارقلها أولادها للشكل ده..؟
خليني أقولك إن رقم “11” عند عبدة الشيطان دستور للشر والقتل والعنف..
ورمز للسحر، ده غير إنه رقم العبادة ديه ..
أما في اليهود ية فرقم “11” رقم تحدي الإله -والعياذ بالله-
طب نجي بقى للأطفال إللي “سلوى شاهين” كانت بتاخدهم ومحدش طول الحلقات كان فاهم الأطفال دول بيتعمل بيهم إيه؟ لا بيتباعوا لناس أغنيا، ولا بيسرحوا يشحتوا ؟
و “غادة عادل” في وسط الحلقات، إن إللي بيحصل في الأطفال ده بشـ ع وإن الحقيقة صعبة جداً ..
والإجابة عن إللي بيحصل في الأطفال ده هو كلمة واحدة .. “أكسير الشباب”
للأسف هوس الخلود بقى مجنن ناس كتير من العالم، خاصة المشاهير والنخبة والأغنياء..
وبقى مسيطر بردو على الماسونين وعبدة الشيطان بشكل خاص، لأنهم شايفين إن عدم مـ وتهم وخلـ ودهم تحدي لفكرة وجود إله ..
طب يعملوا إيه؟ اكتشفوا إن فيه هرمون معين داخل د م الأطفال، بيحافظ على الخلايا في جسم الإنسان وبيمنع الشيخوخة وبيحافظ على أعضاء الجسم ..
وإن الهرمون ده بيكون عالي في جسم الطفل وقت الخوف..!
ومن هنا بدأوا يخطـ فوا الأطفال ويخوفوهم ويعذ بوهم لحد ما الإدرينالين يعلى في الجسم ويسحبوا الد م من الغدة الموجودة في اّخر الراس، من خلال إبـ رة بيدخلوها في عين البيبي..
عمرك تخيلت بشاعة أكتر من كده؟؟
لو فاكر إن كُل إللي فوق ده مجر فانتازيا مرعبة، خليني أقولك إن الإكسير ده حقيقي والعملية إللي فوق حصلت في الواقع تحت مشروع اسمه “بيتزاجت”
وبعد العملية الشنيعة ديه بيتم فصل الهرمون ده أو الإدرينالين الوردي عن الد م أو عـ رق الشيطان ..
أيوه إللي جه في دماغه صح ده المكون الزيادة إللي بيحطه “عادل” في السكومونس، عشان كده بيطلع مختلف عن بتاع غادة عادل ..!
وإللي كانوا مسمينه “sin liquid” أو “سائل الخطـ يئة”
وبينتهي المسلسل وبيسيبك تستنتج إن “عاصم” سبب البلاوي ديه هو رئيس النيابة “رأفت” أو الممثل “نور محمود” .. وده بيرمز إن الموضوع ده ممتدد لناس واصلة في قلب البلد..
وبينتهي المسلسل بإن “عاصم” بيتقتل على إيد الشيطان إللي رباه وهو “عادل” ..
وده كان واضح من خلال سير الأحداث، لأن طول الحلقات “سلوى” كانت بتحذر “عاصم” من غضب عادل ..وبتقوله أنا أعرفه قبلك ومتضمنش غضبه ..!
وإللي يثبت أكتر إن الجثة الاّخيرة كانت جثة “عاصم” هو إن كل جثة كان عليها صورة صاحبها، إلا “عاصم” إللي مكنش بيحب يتصور، فاترمي فالنيل من غير هوية واضحة زي ما عاش..
وفي النهاية “عادل” بيرمي ورا “عاصم” علبة السجاير بتاعته رمز الشر إللي كان جواه..