مفتاح رفع الوعي بين الأبعادمفتاح رفع الوعي بين الأبعاد يكمن في طريقة التفكير و التصرف ، وهذه بعض الأمثلة
البعد الأول و الثاني والثالث 1D 2D 3D
محوره الجسد و الصفات المادية و الطبيعة البشرية و الغرائز حسب البرمجة الكميائية الأرضية
و هذه هي السمات التي تربطنا بهذا المستوى من الوعي :
الكبرياء الجسدي خدمة الذات فقط حب ظرفي مشروط سلوك تقسيمي التنافس المادي قلة التعاطف الحكم على الناس و التعميم قلة الثقة سلوك ٱنتهازي الحرص الزائد التنقيص من الآخرين نظام البقاء للأقوى نظام هرمي في التعامل التعصب و الجمود الفكري تعريف الذات على أنها الهوية الجسدية فقط .
البعد الرابع 4D
مرحلة التحول من الكبرياء والوعي الفردي و الشبكات العصبية المكونة “للأنا” لتبدأ الصحوة الروحية و توسيع الإدراك و التطهير من المشاعر السلبية تجاه الجميع لأننا ندرك الإتحاد الروحي فيما بيننا و هذا ما لم نكن نراه في الوعي المادي لأن الحياة المادية تقسمنا في لعبة الأدوار .
نبدأ بمعرفة أن الهوية الأصلية هي الهوية الروحية و الهوية الحالية مجرد دور مؤقت ثم نبدأ بالتفكير بشكل جماعي وننظر للناس كما ننظر في المرآة تماما
نبدأ بالتحول للنظام المكعب حيث الجميع متساوون في الوعي الروحي كما تتساوى أضلاع و وجوه وأحرف المكعب
ٱكتشاف الوعي الكوني و الشبكات الكونية و التخاطر ، وأحيانا خروج من الجسد (إسقاط نجمي) عند البعض وكذلك أحلام أكثر واقعية lucid dreams
ٱستقبال رسائل روحية عبر الشبكات الكونية كالأرقام و التزامن و التناسق
تبدأ الحجب والحواجز بالتلاشي و ندرك أن هناك تغييرا عظيما على وشك الحصول .
البعد الخامس والسادس و السابع 5D 6D 7D
الوعي الروحي الشامل و الحب اللامشروط و ٱنعدام الكبرياء ❋ خدمة الآخرين ❋ الأفعال المبنية على الحب الغير مشروط ❋ الإمتنان الدائم ❋ معرفة الذات الحقيقية
ٱنعدام المشاعر السلبية والخوف معرفة أن الذات جزء من الكل الشعور بوعي خارج حدود الزمان والمكان تلقي رسائل أكثر و ضوح من الأبعاد العليا
وأقصى درجة يمكن الوصول إليها هي الإرتباط الروحي مع الله (النور) بحيث يصبح ترددنا مطابقا للتردد الإلهي الذي يصنع المعجزات و يدير الكون و يقول للشيء كن فيكون .
سنشعر عندما نصل لمراحل متقدمة كأننا نرى الحياة من منظور الجميع كأن الأدوار الجسدية متفرقة
و الجوهر الحقيقي واحد