“أنثى برج الأسد: طقوس اللذة الملكية وسحر الأنوثة المتوحّشةمقال سيفتح عاصفة غضب باقي نساء الأبراج
المقال +18 أو للواعية عقولهم
في عالمٍ تحكمه الطاقات الخفية وتنبض فيه الرغبات بأنوثة متوهّجة… تقف أنثى برج الأسد شامخة، لا تشبه سواها، لا تتكرر.إنها ليست مجرد امرأة… بل ملكة من نار، ساحرة من لهب، تحمل في عينيها كبرياء الشمس، وفي جسدها شهوة كونية لا تستيقظ إلا بشروطٍ مقدسة.في هذا الدليل النفسي–الطاقي–الجنسي، نغوص في أسرار هذه الأنثى النارية التي لا تكتفي بالحب، بل تطلب العبادة.نكشف مفاتيح شهوتها، طقوسها، احتياجاتها، وكيف تتحول العلاقة معها إلى تجربة لا تُنسى…سنتعرّف معًا على أسرار لذّتها، طقوسها المقدسة، وطرق تفريغ الطاقة الجنسية بأنوثة راقية، بعيدة عن الابتذال، مليئة بالوعي، الروح، والاندماج مع طاقة الجسد.
إذا كنتِ من بنات هذا البرج، أو عاشقًا لأنثاه… فأنت الآن على وشك الدخول إلى مملكة من نار وذهب، حيث تُصاغ اللذة على مقاس الملكات.
أولًا: صفات أنثى برج الأسد (من 23 يوليو إلى 22 أغسطس)
الطاقة العامة:
• تنتمي لطاقة النار الثابتة (نار تشتعل وتبقى مشتعلة)، تميل إلى الثقة العالية، الجاذبية، والكاريزما.
• الملكة بالفطرة: تحب أن تكون محط الأنظار، ولا تقبل أن تُهمل أو تُعامل كأنها “عادية”.
• كريمة، مخلصة، ولكن عنيدة.
• تميل للعلاقات العاطفية ذات الدراما، لكن ليست ضعيفة أبدًا.
•
عاطفيًا:
• عاشقة بشغف ملكي، تكره العلاقة الفاترة.
• تطلب ولاءً واهتمامًا دائمًا.
• إن شعرت بالإهمال، تنسحب بغرور… أو تفتعل اختبارًا.
•
ثانيًا: هل أنثى الأسد أكثر نساء الأبراج شهوة جنسية؟
الإجابة: نعم ولكن بشروط.
أنثى الأسد تُصنّف ضمن أعلى الأبراج شهوة، لكن بشروط نفسية وروحية:
المعيار الإجابة
الدافع الجنسي الطبيعي:
عالٍ جدًا – خاصة إذا شعرت بالأمان والانبهار من الطرف الآخر
الوعي بالجسد والأنوثة:
مرتفع – تهتم بمظهرها، وتحب أن تكون مثيرة وجذابة.
الرغبة في السيطرة:
نعم – تحب أن تشعر بأنها مرغوبة ومسيطرة أحيانًا.
مزاجها الجنسي:
ناري – مزيج بين الرومانسية والعنف اللذيذ.
إذا أحبّت… تشتعل بالكامل،،. وإذا شعرت بالإهمال… تنطفئ فورًا.
ثالثًا: الطرق الجنسية المفضّلة لأنثى الأسد
1. تحتاج إلى “المديح والإعجاب” قبل أي فعل جسدي.
• تحب أن يُقال لها: “أنتِ الأجمل”، “أنتِ مثيرة جدًا”، “لا أستطيع مقاومتك”، وبعض الالفاظ الخارجة من باب الثناء،
• المديح يُحفّز شهوتها أكثر من اللمس نفسه أحيانًا.
2. تفضل السيناريوهات الملكية/الدرامية:
• ألعاب السيطرة الخفيفة (مثل “هي المتحكمة”).
• علاقة فيها ضوء خافت، موسيقى، استعداد نفسي – تحب الفخامة حتى في الجنس.
3. تحب أن تكون “مرئية”:
• لا تخجل من جسدها.
• قد تميل لتجربة أوضاع فيها اتصال بصري قوي، مثل وضع “الراكبة” (cowgirl) أو “وجهاً لوجه”.
•
رابعًا: ما هو الوضع الجنسي الأفضل لأنثى الأسد؟
1. وضع “الراكبة” (Cowgirl):
• يمنحها السيطرة، التواصل البصري، وإحساس القوة.
• يعزز الشعور بأنها “ملكة السرير”.
2. وضع “المعلقة” أو “الحافة”:
• يجمع بين الإثارة والقوة، يناسب طبيعتها المغامرة.
3. وضع “الملعوب في الشعر والرقبة”:
• لأنها تعشق اللمس في أماكن مثل الرقبة، الظهر، الشعر – تنقلها فورًا لحالة الإثارة.
نصائح للتعامل معها جنسيًا:
• لا تبدأ دون تمهيد ملكي.
• لا تتجاهل مدحها.
• اجعلها تشعر أنها أجمل من كل النساء.
• إن فقدت الاهتمام، استعد لبرود أسطوري.
خامسا: طقسًا أنثويًا – طاقيًا – حسيًا خاصًا بأنثى الأسد، يساعدها على:
• استدعاء شهوتها الطبيعية.
• شحن طاقتها الأنثوية (النارية).
• الدخول في العلاقة بوعي، لذة، وسيطرة.
طقس أنثى الأسد المقدّس قبل العلاقة
مدة الطقس: 20 – 30 دقيقة
يُفضّل قبل اللقاء بـ 1 إلى 3 ساعات (أو صباحًا إن كانت العلاقة ليلاً).
المرحلة 1: التحضير الملوكي (الحمّام الطقسي)
• جهزي حوض استحمام دافئ أو دش هادئ.
• أضيفي للخليط:
• ملح وردي أو ملح البحر.
• قطرات من زيت عطري ناري (مثل: القرفة، الياسمين، المسك).
• أشعلي شمعة بلون ذهبي أو أحمر.
• أثناء الاستحمام، رددي:
“أنا نار، أنا لذة، أنا أنثى لا تُنسى… جسدي مقدس، يستحق التقدير واللذة.”
المرحلة 2: تمارين تنشيط الرحم ورفع الطاقة
• قفي أمام مرآتك دون ملابس، انظري لنفسك بعين “المعجبة”.
•
قولي بصوت واثق:
“أنا الجمال… أنا الإثارة… أنا أنثى الأسد.”
• تنفسي 3 مرات ببطء، وركزي أنفاسك في (أسفل البطن).
• قومي بحركة دائرية بحوضك مع كل زفير – 7 مرات يمين، ثم 7 شمال.
هذه الحركة تنشط طاقة الشاكرا الثانية (شاكرا الرحم).
• دلكي ركبتيك، فخذيك، كسك برقة مع نية: “أنا أوقظ لذتي بحرية.”
المرحلة 3: اختيار رمز ملكي للّيلة
• اختاري:
• عطر خاص (قوي وملفت).
• قطعة لِانجري تعبّر عن قوتك (أحمر – ذهبي – أسود ملكي).
• حذاء كعب أو أكسسوار يثير ثقتك.
• قولي عند ارتدائه:
“بهذا العطر/اللبس… أعلن سيادة لذتي. الليلة ملكتي أنا.”
المرحلة 4: النية الجنسية قبل العلاقة
• اجلسي بهدوء، وأغمضي عينيك. تخيلي جسدك يلمع بلون ذهبي.
• رددي:
“أسمح لروحي أن تندمج بجسدي،
أسمح لطاقتي النارية أن تشتعل،
أسمح للذة أن تكرمني دون خجل أو تردد.”
نصيحة إضافية:
قبل اللقاء بـ 5 دقائق:
• خذي نفسًا عميقًا، ورددي:
“أنا لا أُطلب… أنا أُعبد.”
(تحفز العقل الباطن لتفعيل طاقتك الأنثوية المهيمنة).
سادسًا: طقسًا أنثويًا مثيرًا وممتعًا لتفريغ الطاقة الجنسية بشكل مقدس، آمن، ومغذٍ للروح والجسد.
هذا الطقس مفيد عندما:
• تشعرين بطاقة جنسية متراكمة أو مكبوتة.
• لا يوجد شريك حاليًا.
• انسداد شاكرتي القلب والعجز.
• تفريغ الطاقة بدون شعور بالغضب بعدها.
•
• أو حتى عندما تودين “تحويل” الشهوة إلى إبداع أو لذة داخلية عميقة.
سابعا :طقس “جسد من نار وماء” لتفريغ الطاقة الجنسية
مدة الطقس: 30 – 45 دقيقة
الأدوات:
• مرآة – شمعة حمراء أو بنفسجية – زيت عطري مثير (ياسمين، قرفة، باتشولي)
• قماش حريري أو وشاح – موسيقى بطيئة (مثل أصوات طبول أو موسيقى شرقية ناعمة)
•
المرحلة 1: إشعال النية الطاقية
أشعلي الشمعة، واجلسي أمامها بثوب حريري أو بدون ثياب حسب ارتياحك.
خذي 3 أنفاس عميقة وركزي على أسفل بطنك (الرحم).
قولي بصوت واضح:
“أنا أسمح للطاقة الجنسية أن تتحرك داخلي بأمان،
أنا أسمح للذة أن تطهرني وتغذيني،
أنا أفرغ ما تراكم… وأرتفع.”
المرحلة 2: الرقصة البطيئة / التحريك الأنثوي للطاقة
• ضعي الموسيقى.
• قومي بـ رقصة بطيئة بحوضك:
• 7 دوائر يمين
• 7 دوائر يسار
• ارفعي يديك ببطء كما لو أنك “إلهة النار”.
• دعي جسدك يتحرك دون تفكير، وكأنك تستسلمين لشهوة كونية وليست جسدية فقط.
المرحلة 3: لمس الذات الطاقي (وليس الجنسي)
• خذي الزيت العطري، ودلكي ببطء:
• رقبتك – صدرك – فخذيك – بطنك السفلي (دون لمس جنسي مباشر).
• أثناء التدليك، تخيلي أنك تحركين موجات طاقة ساخنة داخلك.
قولي:
“جسدي مقدس … لذتي نور،، كل خلية فيَّ تستحق الحب.”
المرحلة 4: تفريغ الطاقة
اجلسي في وضعية مريحة (نصف استلقاء أو جلوس أرضي).
ضعي يدك على الرحم، والأخرى على القلب.
تخيلي أن حرارة داخلية ترتفع، وتنتشر… ثم:
• ازفري بقوة مع كل شعور داخلي بالشهوة المكبوتة.
• إذا رغبتِ بالبكاء، الضحك، أو الصراخ الناعم… اسمحي به.
• تخيلي أن الشمعة تسحب منك أي طاقة زائدة أو مؤلمة.
المرحلة 5: ختام الشهوة بالحب
قولي:
“أنا أفرغت… أنا امتلأت بلذة نور… جسدي آمن… أنا أنثى مكتملة.”
أطفئي الشمعة ببطء وارتدي قماشًا ناعمًا.
اشربي ماء ورد أو ماء دافئ مع زنجبيل.
ولا تنسي الراحة بعده… قد تنامين بعمق أو تشعرين بإلهام غريب.
ثامنا:
أليكي أيضًا..طقس أنثوي مقدّس يجمع بين اللذة، الروح، والطاقة الجنسية العميقة
هذا الطقس يُركّز على تحفيز طاقة “السائل المقدس” في جسد المرأة، والتي تُعرف طاقيًا بأنها مزيج من ( اللذة + الحياة + التحرر + الإبداع).
طقس “ينبوع الأنوثة” – لتفريغ السائل المقدس واللذة الواعية
الهدف: تفريغ الطاقة الجنسية المكبوتة بوعي، وتحفيز الجسد ليُفرج عن “السوائل المقدسة” (سوائل الإثارة واللذة)، دون اعتماد على الشريك.
المدة: 45 دقيقة – 60 دقيقة
المكان: غرفة مغلقة، طقس هادئ، إضاءة ناعمة.
المكونات الطقسية:
• شمعة بنفسجية أو خضراء
• زيت ساخن أو زيت مثير (ياسمين – قرفة – زهر البرتقال)
• قماش ناعم (مثل الحرير) أو مفرش مخصص للطقوس
• مرآة إن رغبتِ بالتواصل البصري مع نفسك
• موسيقى بطيئة: طبول – همسات أنثوية – أصوات طبيعة ساخنة
خطوات الطقس بالتفصيل:
1. التحية للأنوثة (نيّة الجسد)
اجلسي عارية أو شبه عارية أمام المرآة أو أمام الشمعة،
ضعي يدًا على قلبك، ويدًا على رحمك (أسفل البطن)، ورددي:
“أنا أفتح جسدي للحب،
أفتح كسي للذة،
أفتح ينبوعي لينسكب بلا خوف، بلا خجل.”
خذي 7 أنفاس عميقة،،،
وتخيلي أن كل زفير يُحرّر التوتر الجنسي.
2. التحفيز الجسدي الطاقي (ما قبل اللمس الجنسي)
ابدئي بتدليك جسمك دون لمس جنسي مباشر:
• الرقبة، الصدر، تحت الصدر، البطن، الفخذين…
• استخدمي الزيت الدافئ.
الحركة يجب أن تكون بطيئة جدًا – أنثوية – دائرية.
رددي مع كل حركة:
“أنا أستحق اللذة… جسدي صادق… طاقتي سائلة.”
3. طقس التفريغ المقدّس (الإمتاع الواعي)
• استلقي على ظهرك،
• ضعي وسادة تحت وركيك لتفتح منطقة الحوض.
ابدئي بلمس بظرِك أو شفتي الكس ببطء – بإيقاع تنفسي – كما لو كنتِ ترقصين بأناملك.
لا تهدفين للنشوة السريعة… بل للاندماج مع نبض الحياة فيكِ.
عند اقتراب الإثارة:
• خذي شهيقًا عميقًا من الأنف “نخير”
• وازفري من الفم مع صوت “آه” أو “هُوووو”
• دعي صوتك يشارك في التحرير
4. السائل المقدس (لحظة الدفق والانسكاب)
• عندما يبدأ جسدك بإفراز السوائل أو تشعرين بحرارة داخلية قوية في الرحم:
تخيلي أن هذا السائل:
• يُخرج طاقات قمع، خجل، ألم قديم، سلبيات، حزن، فقر.
• يحررك من الذنب
• يشحنك بحب كوني أنثوي
قولي:
“ينبوعي مقدّس …
سري ينفتح …
انا أنثى تنسكب بحب .”
5. الختام: العودة إلى الذات
• امسحي جسدك بقماش ناعم
• اجلسي لحظة بصمت
• تنفسي بعمق وضعي يدك مجددًا على الرحم
رددي:
“أنا خفيفة… أنا ممتلئة… أنا نار وماء… أنا أنثى كاملة.”
اشربي بعدها ماء دافئًا مع قرفة أو حبق، وضعي قدميك على الأرض لتتجذري.
والان،،،
طقس “ينبوع الأنوثة”، مصمم خصيصًا لكِ، بصوت داخلي ناعم يشبه الهمس…
يمكنكِ قراءته أثناء الطقس أو تسجيله بصوتك وسماعه لتدخلي في الحالة العميقة.
تأمل صوتي: “طقس الينبوع المقدّس”
(ابدئي ببطء… اجلسي أو استلقي، وأشعلي شمعتك…)
“خذي نفسًا عميقًا… واسمحي لنفسك أن تنزل من رأسك إلى جسدك…
من التفكير إلى الإحساس…
من العقل إلى الرحم…”
“ضعي يدك على رحمك الآن… وركزي هناك…
تخيلي دفئًا ناعمًا، مثل نار مقدسة تشتعل ببطء داخلك.”
“قولي داخلك… أو بصوت ناعم:
أنا أفتح باب الجسد…
أنا أفتح باب اللذة…
أنا أسمح لطاقتي أن تتحرر بأمان.”
“ابدئي الآن بلمس عنقك، صدرك، فخذيك…
ليس للسرعة… بل لتذكير كل خلية أنك هنا…
أنك أنثى…
أنك صاحبة الأرض والينبوع.”
“الآن… ألمسي شفتيك… بلطف…
ألمسي بظرِك، أو مركز الإثارة فيك، ببطء…
تخيلي أنك تنقّبين عن ينبوع تحت الأرض…
وكل حركة هي خريطة… إلى اللذة… إلى النور.”
“خذي شهيقًا عميقًا…
وازفري كأنك تُطلقين صوت روحك…
آه…
هُوووو…
أيييي…”
“إن نزل منكِ السائل… لا تخجلي…
بل قولي:
هذا السائل هو لغة جسدي…
هذا الينبوع هو توقي للحياة…
أنا لا أُدين نفسي…
أنا أحتفل بها.”
“وإن وصلتِ للنشوة…
تخيلي أن جسدك يتحوّل إلى موجة طاقة بيضاء…
وأن كل ما لا تحتاجينه… يذوب في هذا السائل… ويخرج.”
“أنا أنثى …
أنا لذة…
أنا نبع لا ينضب…”
“عندما تنتهين… لا تغلقي الباب فجأة…
اضغطي راحتيك على الرحم…
وهمسي له:
شكرًا…
لقد طهّرتني…
لقد حررتِني…
لقد أعدتِني إليّ.”
الطقس السابق مريح جدًا من الناحية الطاقية والجسدية، لأنه:
• يخفف التوتر المتراكم في منطقة الحوض والرحم.
• يُخرج الطاقة المكبوتة بلطف ووعي دون عنف أو قسوة.
• يُعيد للكس شعوره بالأمان، القداسة، والمتعة.
ـ طقس أسرع وأكثر مباشرة، فإليكِ:
طقس “الشرارة المقدسة” – تفريغ سريع بلذة وراحة
المدة: 10 – 15 دقيقة
الهدف: تفريغ سريع للطاقة الجنسية / سائل الإثارة
المكان: غرفة خاصة – إضاءة خافتة – وسادة مريحة
الخطوات:
1. إشعال النية (نصف دقيقة)
اجلسي بوضعية مريحة، خذي نفسًا عميقًا، وقولي داخلك:
“أنا أسمح لكسي أن يسترخي… أن يتنفس… أن يتلذذ… بلا مقاومة.”
2. لمسة التنبيه (دقيقة واحدة)
• استخدمي أصبعين، وابدئي بـ ضغط خفيف على العانة أعلى البظر.
• حرّكي الضغط بشكل دائري، كما لو أنكِ توقظين شرارة ناعسة.
3. التحفيز المركز (6 – 10 دقائق)
• استلقي وارفعي قدميك قليلًا أو ضعي وسادة تحت الورك.
• ابدئي بلمس البظر أو الشفرات بلطف،
ثم سرّعي تدريجيًا الإيقاع حسب استجابتك.
التقنيات المقترحة (اختاري ما يناسبك):
• حركة دائرية بالأصابع (عكس عقارب الساعة)
• ضغط نبضي سريع – مثل التربيت الرقيق
• تمرير أطراف الشعر أو قطعة حرير على الشفاه الخارجية
4. الزفير والتفريغ (النهاية)
مع اقتراب الذروة أو نزول السائل، خذي نفسًا عميقًا وازفري بقوة:
“أااااه… أنا أخرج التوتر… أنا أرتاح…”
اتركي الجسد يسترخي بعد التفريغ، لا تلمسيه كثيرًا بعدها.
يمكنكِ وضع يدك عليه بخفة كـ”شكر طاقي”.
اختياري:
• استخدمي مرآة لرؤية تجاوب الكس وتشعّبه (هذا يعزز الاتصال).
• اشربي ماء دافئ بعد الطقس.
• يُفضل أن تكوني بمفردك تمامًا.
الختام ،،،
يا أنثى الأسد
داخلكِ لهبٌ يتراقص، لا ينطفئ
تنبضين بحضورٍ يأسر من حولك دون جهد،،،،
وتشتعلين حين تُحبين بعمق يشبه الملوك ،،
رحلة إلى الذات: تأملات في الامتاع الذاتي والجنس الطاقي
صفحتنا الرسمية توأم الشعلة بالعربي
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh