التخاطر الروحي

التخاطر الروحي

التخاطر الروحي

هو تواصل بين الأرواح خارج حدود الكلام والزمان والمكان.

يحدث غالبًا مع شخص الروح مرتبطة به (توأم شعلة، توأم روح، أو شخص ذو رابط كارمي قوي).

في حالة الحب العميق أو الانجذاب الروحي، يزداد التخاطر بشكل واضح (تشعر به/يذكرك فجأة/ترى أحلام مشتركة).

– الجنس الطاقي

الجنس الطاقي لا يعني الجسد فقط، بل هو اندماج الطاقات (الشاكرات خاصة الجذر، العجز، والقلب).

عند اللقاء الروحي أو حتى التفكير المكثف، يمكن أن يحدث تبادل للطاقة الجنسية عبر الهالة.

يحدث أحيانًا أثناء التأمل أو الأحلام، كأن الروحين يلتقيان في بعد آخر ويتشاركان المتعة والاتحاد.

الرابط بين التخاطر الروحي والجنس الطاقي

1. أفكار مشحونة بطاقة جنسية تنتقل عبر التخاطر فيشعر بها الطرف الآخر جسديًا (دفء، إثارة، خفقان).

2. الاتصال الطاقي عبر الشاكرات: خاصة شاكرا القلب (الحب) وشاكرا العجز (الرغبة والإبداع).

3. الموجة الموحدة: أثناء التخاطر الجنسي الروحي، يمكن أن يصل الطرفان لنشوة طاقية حتى لو لم يكونا معًا جسديًا.

4. الشفاء: الجنس الطاقي الواعي يساعد على تفريغ الجروح المكبوتة وفتح مسارات الطاقة بين الشريكين.

كيف يُمارَس بوعي؟

النية: استدعاء روح الشريك بطاقة حب وليس رغبة فقط.

التأمل: تخيل اتصال خيط نور من شاكرا قلبك لقلبه، ومن جذرك لجذره.

التنفس: تنفس على إيقاع مشترك (يمكن تخيله).

الإحساس: دع الطاقات تتحرك بحرية دون إجبار، قد تظهر على شكل دفء، رعشة، أو صور ذهنية.

الختام: إرسال شكر وحب للطرف الآخر بدل ترك الطاقات مفتوحة.

ملاحظة مهمة

التخاطر الجنسي والطاقي لا يُمارس مع أي شخص، بل مع من تربطك به علاقة روحية عميقة، لأن فتح هذا الباب مع أشخاص غير مناسبين قد يسبب استنزافًا طاقيًا أو تعلقًا مؤذيًا.

شارك المقالة