حادث طبيبة دار السلام | تفاصيل جديدة تبرئ الطبيبة قتلوها أم قتلت نفسها
فجر شقيق طبيبة دار السلام مفاجأة صادمة عن تفاصيل وفاتها.
وقال شقيق طبيبة السلام المنتحرة لبرنامج الحكاية مع عمرو أديب أن شقيقته تعمل ممرضة في إحدى المستشفيات وأن الرجل الموجود معها بالشقة لم يكن صديقها بل كان بائع أنابيب الغاز.
وأن صاحب العمارة كان على خلاف معها وأراد أن يعمل لها فضيحة حتى يجبرها على ترك الشقة لأن صاحب العقار جمع من كل شقة مبلغ 15 خمسة عشر ألف جنيه ثمن تركيب أسانسير للعمارة.
ومرت أكثر من سنة ولم يتم تركيب الأسانسير وأن أخته كانت تشجع سكان العمارة على تقديم بلاغات في قسم الشرطة ضده لامتناعه عن تركيب الأسانسير .
وأضاف شقيق طبيبة دار السلام: ظل صاحب العمارة ومن معه يضربون أخته حتى تخلع ملابسها ويصوروها بالموبايل عارية ليعملوا لها فضيحة حتى يجبروا أخته على ترك الشقة.
ونفى انتحارها قائلا: “أختي مليانة تخينة وسور البلكونة عالي”وهي لا تقدر على القفز منه، وأن صاحب العمارة ومعه ثلاثة رجال وامرأتين هجموا عليها وكان باب الشقة مفتوحا وضربوا أخته وأصابوها بعدة جروح في جسمها ثم ألقوا بها من بلكونة الدور السادس.
وأوضح أن ذلك وفقا لرواية بائع أنابيب الغاز في محضر الشرطة وأمام وكيل النيابة، وكانت أخته القتيلة ترتدي كامل ملابسها في مشرحة المستشفى.
للمزيد من التفاصيل عن حادث طبيبة دار السلام
انتحار طبيبة دار السلام| وجدوها تمارس الجنس مع عشيقها فانتحرت من الخوف
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh