الذكر اعزب الروح . من هو ؟ ولماذا يعذب في حالة زواجه ؟!
طاقة الذكر أعزب الروح
مقال +18
معظم الزهريون ومن مروا بعلاقة توأم الشعلة يعرفون هذا الأمر
الذكر عازب الروح يكون لديه طاقات جنسية قوية من قبل البلوغ كذلك تعرف الشهوة طريقها إليه مع بداية بلوغه.
يمر بمرحلة الهلاوس الجنسية مبكرا الأمر الذي يساعد في وصوله لـ الصحوة الروحية كذلك مبكرا عن غيره ويستطيع الالتحاق مع عائلته الروحانية بطريقة أسرع.
أعزب الروح ينصدم صدمة عمره بعد أول تجربة جنسية له
لأنه لا يشعر بالمتعة وينام بعد العلاقة ولا يستمر الدفق بكثرة
لماذا؟!!
لأن أعزب الروح مؤهل فقط للمارسة مع توأم شعلته أو توأم الروح أو ممن على شاكلته من عائلته الروحانية فقط
حتى لو عن طريق التانترا فستكون أجمل من التجربة المادية الجسدية!!
لماذا؟؟
لأنه لا يفعل العلاقة على الصعيد الجسدي فقط ولكن لديه بعد روحاني بالأمر وادراكاً منه أن الجنس عامل مؤثر لـ صحوة الكونداليني
ولذلك لا يجد نفسه في أية علاقة فهو من النوع
الـسابيو أي انتقائي الجنس !!
هو دائما حياته ناقصة
حتى الاجتماع بـ توأمته وعائلته الروحية
وقتها يشعر بـ طاقة جنسية تجاهها ولولا هذه الطاقة التي تتولد ما كان ابدا سيصل لـ الصحوة الروحية
طوال عمره لا يشعر إلا بالأرواح ولا يخاطب من المرء إلا روحه فقط
بسبب تلك الطاقة والصحوة يرغب في الحديث مع توأمته عن هذه الاشياء
وبالتالي تأتي الصدمة من توأمته إما بالهروب او بتقاليد الوعي المجتمعي!!
أعزب الروح مميز من عيونه بعكس البنت عزباء الروح مميزة بصدرها.
أعزب الروح عيونه واحدة غير الاخرى ويظهر ذلك بعد سن الاربعين.
عنده ميزة بالحمض المنوي حمض فيه حرقة بيمنعه من النشوة الكاملة لانه طاقة وليس إفرازات !!
يكره الجنس مع زوجته ويرغم عليه ودائما ينتهي منه سريعًا
لأن الدفق لا يكون مريحاً بل موجع ومحرق
كما ذكرنا الدفق هنا ليس مقدس ولا يحمل طاقته ولكن افرازات الشهوة !!
منصة فرندة
اهم سبب رجوعه لتوأمته كي يشحن منها طاقة السعادة
وأخبركم سر ان أعزب الروح يكفيه حتى الكلام مع توأمته ليحس بالطاقة
وعند زواجه من توأمته يتخلص من ألم الحمض الحارق ويتعلق بها كثيرا
ويقول عمري ما حسيت اني بعلاقة جنسية الا مع توأمتي
وكمان عادة علاقته الجنسية مختصر على الافراغ طاقي
لا تتجاوز المدة 15 دقيقة
ولكن عند ممارسة التانترا يستمر حتى 3 ساعات
الطاقة الجنسية بين طرفي توأم الشعلة
يتمتع الرجل في توأم الشعلة بـ طاقة جنسية كبيرة !!
فاذا كانت قدرة الرجل الشاب المتوسطة هي:
علاقة حميمة تدوم من 15 الى 20 دقيقة
هذه المدة قد تصل لعدة ساعات عند الزوهري في العلاقة الحميمية الواحدة مع امكانية تكرارها مرات عدة خلال اليوم الواحد !!
مع امكانية استمرار الدفق الطاقي لأكثر من 15 مرة !!
هذه الطاقة العظيمة هي طاقة خلق وتتضاعف كلما كان الزهري مع توأم شعلته
لهذا يتعرض الزوهري مرات عديدة لسرقة طاقته الجنسية بواسطة اسحار او تسليطات سفلية يكون الهدف منها هو الاستيلاء على قدرته لاستغلالها و كذا تحجيم قدراته و اعجازه
أغلب الزوهريون و خصوصا من هم في علاقات مع طرف ثالث غير زوجهم السماوي يتعرضون لأسحار من هذا النوع
الطرف الثالث في علاقة توام الشعلة هو طرف مسخر يشتغل بجهد لصالح قوى الظلام حتى يمنع من اتحاد الاقطاب المقدسة في النور ،،
فان شعر بالتهديد من العلاقة :
لجأ إلى تعجيز الذكر اليانغ ليضمن انه في حال اجتمعا ستعيق الاسحار اتحادهما الكامل و ولادة طاقة النور من خلالهما وكذا ارتقاء الوعي من خلال تجسيده ماديا خارج الاثير
الحب يستطيع العيش من دون جنس بينما العكس غير ممكن، وهذا ما يجعل الروابط المقدسة تستمر و تدوم حتى في غياب اتصال مادي و لسنوات طويلة
للمزيد..
تأثير الجنس على شفافية التأمل: من منظور طاقي وروحاني
صفحتنا الرسمية توأم الشعلة بالعربي
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh
