هشام علام متحرش
تشجعت فتاة خامسة سورية الجنسية، وطرحت شهادتها على تحرش الصحافي المصري هشام علام، بها أثناء وجوده بالأردن منذ 5 أعوام.
ويبدو أن ظهور أول شهادة من الصحافية المصرية والتي مارس معها السادية الجنسية في شقته، قد فتح شهية 4 فتيات أخريات منهن طالبة وصحافية وسوريتين.
وكذلك خروج هشام علام عن صمته ونشره ردا على شهادة الفتاة الأولى ثم التزامه الصمت بعدها في موقف مثير للغموض، جعل الشهادات قابلة للتصديق.
موقع فرندة ينقل لكم شهادة الضحية الخامسة كما هي دون إضافة أو حذف أو تعديل.
للمتابعة والمزيد عن حكاية تحرش هشام علام:
هشام علام وشهادات تحرش لا تنتهي .. الضحية الرابعة سورية: حط ايدو على خصري من ورا !!
اتهام ثالث لـ الصحفي هشام علام .. طالبة جامعية| سألني: ليكي تجارب جنسية؟!
اتهام جديد للصحفي هشام علام من صحفية: لمس عضوي التناسلي غصب عني!!
هشام علام يرد على واقعة اغتصابه صحيفة وممارسة السادية الجنسية معها
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي شهادة ضحية خامسة قالت فيها:
أنا صحفية سورية وبداية عملي بالصحافة الاستقصائية كانت من خلال ورشة عمل مع شبكة أريج للصحافة الاستقصائية ديسمبر عام 2015.
وهناك التقيت مع الصحفي هشام علام..
اليوم الثاني من التدريب اقترب مني وطلب رقم هاتفي لعمل صحفي يقوم بإعداده.
بعد ذلك صار يرسل لي رسائل نصية حول التحقيق. وكان الاتفاق أنه نلتقي عند عودته للأردن لنحكي تفاصيل أكثر وكانت عودته بعد ثلاثة أشهر.
اتصل فيي وكان المكان للقاء هو كافي بمكان إقامته بفندق انتركونننتال عمّان وأنا شفت الأمر عادي.
قعدنا باللوبي وبعد ربع ساعة طلب نغير مكاننا بحجة الضجة ونقعد بمكان أهدأ.
طلعنا بالمصعد للانتقال للكافيه، وتفاجئت أنه صرنا بطابق كله غرف.. ولما سألته كان برأيه أنه مكان هاديء.
طبعاً أنا أبداً ما خطر ببالي أنه في تخطيط لأمر ما.
أول ما أغلق باب الغرفة اقترب مني وابتدي محاولته ودفعني للسرير ..
كنت هادئة وتقوقعت على نفسي لقدرت انه ادفعه عني برجلي وركبتي. وقمت عالسريع وطلعت من الغرفة.
يمكن يلي ساعدني أنه كصحفية كنت آخذة تدريب كيف بتتعاملي مع محاولة اعتداء جسدي أو جنسي.
طبعاً ما اشتكيت، لأن كان ببساطة رح يقول إنها دخلت لغرفتي وهي موافقة ويشوه سمعتي، وبعدين عرفت أنه في جهة صحفية يلي بشتغل معها كانت إدارتها على علم بممارساته مع الصحفيات وحتى مع الموظفات في المؤسسة ويتم التغاضي عنها.
للمزيد..
سيدة تسجل شهادتها عن تحرش استاذ جامعي بها
رجعت للبيت لأتفاجئ انه في بجسمي علامات نتيجة عنفه ومحاولاته.
والشي المضحك أنه قبل سفره ببعت رسالة نصية ليودعني، وكأنه بدو يتأكد خلالها أني ما قمت باجراء قانوني ضده.
خلتني القصة كون أكتر حذر خلال عملي الصحفي، صرت أي محاولة ولو لابداء اعجاب صدها بطريقة قاسية.
وقت بتذكرها للقصة لحد اليوم بحس كأن الارض بتدور حوليي، ولسه بفكر هل كان في غلط مني؟ أو تشجيع؟ لحتى يتصرف معي بهي الطريقة؟.
ولكن بعد سماعي لشهادات من ناجيات عرفت أنه في غيري وغيري وأنه الشهادة ضد متحرش ومغتصب ضرورية لردعه وفضحه.
للمزيد..
هاشتاج أول تحرش كان عمري| حكايات مرعبة عن التحرش يرويها أبطالها
—
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh