دينا أنور ل ماكرون .. إذا ضربت فأوجع فإن العاقبة واحدة !!
كما تعودت الاعلامية دينا أنور تخرج بتصريح جعلها مثار للتهكم والاستنكار من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر.
وخاضت الإعلامية في حديث كان من شأنها فتح أبواب الهجوم عليها إذ قالت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك :
الدين معتقد .. و لكن التدين مرضٌ نفسي مزمن .. و التظاهر بالتدين هو شكلٌ من أشكال التعبير عن الهزيمة النفسية و الخذلان و الإحساس المفرط بالضآلة.
للمزيد..
دينا أنور عن الجنس والجواز: وسائل تخدير للفقراء واسألوا ياسمين صبري! (صور)
وأضافت: أما إجبار المتدين للمحيطين به على مشاهدة استعراضاته الدينية عمداً .. هو شكل ٌ من أشكال النطاعة و السماجة و الفجاجة .. نظراً لاستشعاره مرارة العجز عن حل مشاكله أو التأثير في العالم عبر هذا المعتقد .. فيلجأ لفرض نفسه بتلك الطرق البائسة إلحاحاً منه في إثبات وجوده .. تماماً كما المتسوِّل الذي يُلِّح في التمسُّحِ في المتسوَّلِ منه حتى يضيق صدره و يعطيه ما يطلبه لينصرف.
للمزيد..
اعترافات منة عبد العزيز : فقدت عذريتي وأنا سني 15 واخواتي ميعرفوش عني حاجه !! صور
واستكملت حديثها قائلة: و من هنا .. و بناءً على نظريات سيغموند فرويد الموجودة في كتبه منذ مائة عام تقريباً .. و التي لا تطبقها بحذافيرها سوى الصين ..تعامل الصين المتدينين كمرضى نفسيين و غير مؤهلين عقلياً .. تعزلهم في مصحات نفسية و تمنعهم من تولي المناصب القيادية … تشدد العقوبات على أي ممارسةٍ دينية في الأماكن العامة أو المصالح الحكومية.
للمزيد..
بصور مثيرة| عودة دينا أنور لـ الفيس بوك بعد يومين من غلق حسابها (صور)
تطبق التدين الفردي فقط .. بمعنى أن تعتنق ماتشاء في بيتك .. دون أن تستعرض شعائرك أمام العامة .. و دون أن يؤثر معتقدك هذا على نظام المجتمع أو ساعات العمل .. و دون أن يهدد أمن الوطن أو سلامه المجتمعي أو لا دينيته التي تكفل المساواة للجميع أمام القانون دون تمييز أو تعصُّب.
للمزيد..
دينا أنور : أستحق مجوهرات ياسمين صبري وحب عمرو دياب ورجولة أحمد العوضي
ديكتاتورية العلم و التكنولوجيا الاستبدادية التي تقودها الصفوة معززةً بالسيطرة الأمنية و القوة العسكرية هي الحل للسيطرة على غوغائية هؤلاء .. لذلك أثبتت الصين نجاحاً ساحقاً في ضبط الأزمات و سرعة السيطرة عليها .. لاسيما أزمة الوباء التاجي .. كذلك ضربت مثالاً فريداً في انضباط شعبها و التزامه بالنظام و التعليمات و تطبيق القانون رغم تعدادهم الضخم.
للمزيد..
دينا أنور تكتب عن العلاقات السرية.. ياسمين الخطيب و خالد يوسف VS ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة
بعكس الدول الديموقراطية العلمانية .. خاصةً في اوروبا .. التي احتضنت الإرهابيين و الخونة و صدعتنا بحقوق الانسان و حرية الرأي و التعبير و مزايا الديموقراطية و المعارضة النزيهة .. سهلوا لهم الهجرة و الحصول على الإقامة و الجنسية .. شجعوهم على الإنجاب غير المسؤول و زادوا من استنطاعهم بصرف المعونات المجزية لدرجة عدم حاجتهم للعمل أو الاندماج في المجتمع .. تركوهم يستغلون مزايا الديموقراطية و هم الذين يتمنون عودة نظام الخلافة الاستبدادي .. تركوا لهم حرية ممارسة معتقداتهم تحت لواء العلمانية التي يعتبرونها كفراً ..بالضبط كمن يعطي هجاماً محترفاً مفاتيح خزائنه و يمنِّي نفسه أنه سيتعلَّم الأمانة ..!
فكانت النتيجة أن فقدوا السيطرة على اقتصادهم و شعوبهم .. وانهارت منظوماتهم الصحية و الأمنية .. و باتت هويتهم في خطر و حضارتهم معرّضة للسرقة و الطمس المتعمَّد من همج المهاجرين .
للمزيد..
رواية إبراهيم عيسى كل الشهور يوليو.. رؤية لثورة يوليو بعيد عن العواطف
الحرية المدمرة لا تدمر أصحابها فقط اليوم .. بل تدمر العالم بأسره .. و لن يتم السيطرة عليها إلا بالعنف و الديكتاتورية و الحزم و إعلان حالة الطوارئ القصوى و العقاب بالحبس و القمع و الإقصاء و الترحيل و الحرمان من دخول تلك البلاد مدى الحياة .. بل و بالإعدام و التصفية إذا لزم الأمر ..!
هاهي ديموقراطيتكم أهلكت العالم ..مارسوا الحزم و الديكتاتورية و العنف المسلح لتصفية الإرهابيين .. فالشعارات الحنجورية مجرد أوهام أفلاطونية لا مكان لها على أرض الواقع خاصةً في الأزمات ..
كذلك التدين .. مجرد وسوساتٍ نفسية آن الأوان لكشفها و محاربتها بعد فضح عجزها و قصورها و تأثيرها السلبي الذي كاد أن يتسبب في كوارث و تسبب فعلاً .. كما يحدث في حوادث الذبح المتكررة في فرنسا و الأفعال الإرهابية التي لا تتوقف .. ظناً من الموتورين أن غوغائيتهم و همجيتهم و دمويتهم حقٌ مكتسب و قصاصٌ عادل من مجرد رسم أو بضع كلمات في تصريحات ماكرون .. لأنهم فعلوها كثيراً من قبل و رغم ذلك تم تقبلهم و إعادة دمجهم و محاولة تأهيلهم .. حتى توهّموا أنهم حقاً يشكلون ضغطاً بتلك الأفعال الهمجية .. و أنهم بمقاطعة بعض منتجات الألبان يهزون اقتصاد دولة عظمى بحجم فرنسا.
للمزيد..
دينا أنور عنوان الإثارة .. من الهوت شورت للمايوه إغراءات متجددة وشهوة متوقدة!! (20 صورة)
إن لم تستغل أوروبا هذه الأزمة لتدك بيوتهم فوق رؤوسهم مثلما استغلت الولايات المتحدة الأمريكية أحداث ١١ سبتمبر و دكّت معاقل طالبان على رؤوس زعمائها لن تتكرر لها هذه الفرصة .. و لن تنجح في تغيير العالم و توجيهه للأصلح .. و لا عجب أن تكون فعلاً بداية النهاية للقارة العجوز و سكانها الأصليين و مجنسيها المتعايشين .
يا ماكرون .. إذا ضربت فأوجع ..فإن العاقبة واحدة ..
و البادي أظلم
#الدكتورة_بنت_الباشمهندس
للمزيد..
بصور مثيرة| عودة دينا أنور لـ الفيس بوك بعد يومين من غلق حسابها (صور)
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh