قصة مسلسل يوتيرن | الست ملهاش غير بيتها !! دراما رمضان
“كل بنت مهما كان طموحها هتفضل تحن لفكرة الاسرة و البيت و انا دلوقتي اتجوزت و نفسي اخلف و اتفرغ و استمتع بالمرحلة دي ، الشغل مش كل حاجة و كل بنت لازم تفهم ده” – مسلسل يوتيرن 2022
متي ستكف الدراما التليفزيونية عن تعزيز فكرة عودة المرأة الي المنزل؟
في ظل مجتمع ذكوري لا يري أحقية المرأة في إقتحام مجالات كانت حكرا علي الرجال، وفي ظل قوانين لاتزال الجمعيات النسوية تحارب لتغييرها؛ وفي ظل أصحاب أعمال لايؤمنون بمبدأ المساواة في العمل؛ أو الاستثمار في توظيف السيدات في مجالات معينة؛ وفي ظل سيدات يجاهدن ويحفرن في الصخر لإثبات مقدرتهن على الخوض في أي مجال عمل يختارونه؛
لازالت الدراما التليفزيونية تنمط دور المرأة وتعزز فكرة أنه رغم النجاحات المهنية التي تصل اليها، إلا انها في النهاية ستختار اعتزال العمل لرغبتها في الزواج والإنجاب.
هذه الأعمال الدرامية ترسخ فكرة أن المرأة العاملة والناجحة مهنيا ليست أم كفئ ولا زوجة صالحة، الأمر الذي يولد لدي السيدات العاملات شعور كبير الذنب والنقص تجاه أسرتهم وأولادهم.
بالطبع المرأة لها مطلق الحرية في اختيار شكل حياتها بالصورة التي تناسبها، سواء كان بالشغل أو التفرغ للبيت أو الجمع بينهما، ومفيش تعارض مع نجاح الست في أي دور مكلفة بيه لو قررت تكون أم وسيدة لها كارير.
ولكنه لا داعي لإعطاء أصحاب الأعمال المبررات التي بسببها يرفضون تعيين المرأة، لأن الرسالة التي تصلهم من هذه الأعمال الدرامية أن المرأة مهما وصلت من نجاحات في منصبها فإنها ستترك العمل، وكذك ترسخ الفكرة لدى البنات بأن مهما تعلمت، ودرست، وتوظفت، فإن الإختيار الأصوب هو العودة إلى المنزل.
اتركوا السيدات هي اللي تختار اللي يناسبها.
قصة مسلسل يوتيرن :
يارا الكردي، ضابطة ملاحة بحرية، بعد أن تخطو في إتجاه تحقيق أحلامها، تضحي بعملها ومستقبلها المهني بناء علي أوامر زوجهاللمزيد…
ظهور الشيخ التوني في مسلسل المشوار | اسمع الكلام الحلو !!
بينما تقول ريهام حجاج عن قصة مسلسل يوتيرن .. جمع كل عناصر النجاح.. والسيناريو لا يختلف عليه اثنان، مشيرة إلى أن يارا تعاني من شكوك زوجها وأخطأت باخفاء بعض الأمور عنه.. وسنعرف هل هي خائنة أم مظلومة؟
حولت الشخصية إلى لحم ودم.. والعمل يمس كل فرد في العائلة
توفيق ربنا ثم موهبتي وراء تثبيت أقدامي في البطولة المطلقة.. ولن يستطيع أحد أن يقف أمام إرادة الله
توفيق عبد الحميد نجم كبير تجمعني به قصة حب أبوية.. وكريم قاسم ومحمود حجازي موهبان
“وكل ما نفترق” كان يضم عناصر حاولت إفساد نجاحه.. وتعلمت الدرس ودققت في اختيار فريق العمل خلف وأمام الكاميرا
أضحك عندما أرى حملات ممنهجة ومنافسة غير شريفة ضدي لأنهم للأسف “يصرفون فلوسهم على الفاضي” والجمهور فاهم وواعي
سامح عبد العزيز من أهم مخرجي الدراما ولديه خلطة “الملح والفلفل والشطة”.. وأيمن سلامة قدم نصا بالغ التميز
أرفض الاعتماد على جمالي.. وأبحث عن القصة المميزة وليس ما أريد أنا أن أقدمه
فخورة بعملي مع العدل جروب وهم صناع النجوم وهناك خطة لاستمرار التعاون بيننا
أجهز للعودة للسينما بفيلم جديد.. وضيق الوقت وتركيزي في الدراما التليفزيونية وراء غيابي
مربوحة زوجة الكبير | سبع ولا ضبع؟ .. تايجر !!
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh