التشابك الطاقي ومنتخب المغرب | قانون الجذبهل طبق المدرب المغربي وليد الركراكى قانون الجذب؟هل نجح المنخب المغربي في تحقيق حلمه في الفوز بالتشابك الطاقي ؟
قدم وليد الركراكى درس مجانى في التنميه الذاتيه بعنوان ( ديرو النيه ) كلامه خارج من القلب ليعطى دروس للعالم بأن اطلاق النيه واحترام الآخر والانضباط ممزوج بالحلم والتوكل على الله هو سر النجاح
#ديرو_النيه_حاجتك_مقضيه
(تحدث المدير الفني لمنتخب المغرب قبل المباره وقال:-
“قلت ليكم ديرو النية را تضرب في بوطو و تخرج ، انا قبل كأس العالم قلت مغنلعبوش 3 لماتشات و نرجعو ، خلينا نحلمو علاش منحلموش “)
المعنى :- يطلب من الجمهور إطلاق النيه ويبث فيهم الأمل بأن كل شي جائز والحلم مجاني وببلاش..المهم اليقين ، يعنى يحفزهم على التفائل ولم يكتفي فقط بالنيه والتفائل بل ايضاً استخدم الخيال مع الكثافه الحسيه ، ومثل ما تخيل مشهد الكره وهى تضرب الشبكه ثم تخرج حدث بالظبط وبالحرف سبحان الله عنده يقين عالى جداً تسبب في الكثافه الحسيه والتى هى المحرك الأساسي لتجسيد أى هدف .
فعلا اصبت .. وهذا المعنى الحقيقي للطاقة الإيجابية و النية خاصة ، وليد كان يدعو لتجنب الانتقادات والسخرية التي تسرب الطاقة السلبية للاعبين وتبديلها بالحب والتآزر والدعم والتوكل على الله يعني كل كلامه طاقه ايجابيه .
مدرب قدير يعي ما يقوله.. يستحق التقدير..
فعلا كلامه صحيح النية و التفكير الايجابي سر النجاح هذا ما ينقصنا في هذا الزمن أصبحت قلة النية و سوء الظن التفكير السلبي هو مايتعامل به الناس نرجو أن نتعلم من هذا الدرس و نتغير لنسير للأمام .
حفظك الله ايها المدرب المتميز العادل لم تحتقر احدا من لاعبيك حتى بدر بانون الذي ضيع ركلة الجزاء لم تحط من معنوياته واعطيته فرصة ليبين قدراته
عكس مافعله مدرب البرتغال بالدون فرأى نتيجة ذلك
مغهوم النية في السياق السوسيولوجي
ألف المغاربة مجموعة من الامثلة حول النية من قبيل ” النية بالنية و الحاجة مقضية” ، “دير النية و بات مع الحية” . و هاهو مصطلح النية يطفو الى السطح من جديد خاصة بعد تصريح الناخب الوطني وليد الركراكي”ديرو النية” . لا شك ان لهذا المصطلح أبعادا عميقة. بالنيه الصادقة تقضى الحوائج ، و تنال الرغائب . فالنية هي تلك الفكرة المبنية على العزم الموصل الى القصد . و عليه، فقول وليد الركراكي ” ديرو النية لم يكن عبثا.
للمزيد.
الباحثة المغربية غزلان العلاوي | لو أعطيت فرصة ثانية للحياة سألمس كل لحظة !!
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh
