ارتجافة قلم .. الأديبة لقى محمد
تتهاتف الأقاويل و تتغير الأحاديث، وانا هنا سارحة بين طايات كلماتك، أخشى التعمق بها، فحبي لها تخطى حدود السماء، فقلبي يبحث عن كلماته التي وجدها بهذا الكِتاب، كِتاب قيل فيه كل ما ينبض به قلبي
غابات، نعم، غابات أخشى ولوجها، حتى لا يتعثر قلبي في حب ذلك الضوء، ضوء حبي لكلماتك، كلمات تعثرت حبًا بها
أقرأ لأجد نفسي، ولكني أجد جميع من في قلبي به
إناس كانوا ولا زالوا به..
فغابة تلك الكُتب تشبه غابات اللؤلؤ، عند حلول فصل الخريف، ليتساقط لؤلؤ قلبي ليجعله لامع، مثلما تلمع تلك الكُتب، أُصبح مثل الفراشه في نشاطها عندما أقرأ تلك الأحاديث المقاربة لتفكيري، بل هي تفيكيري بذاته ، فحتما انا مغرمة قرأة …
بقلم الأديبة لقى محمد ” غُصن “
للمزيد..
أشرف العشماوي أديب القضاء وقاض الأدباء وبارمان القراء!!
صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh